ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القراءات المقبولة و المردودة و الشاذة

المصدر: الجوبة
الناشر: مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
المؤلف الرئيسي: ربيعة، مصطفى سعد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 43
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الصفحات: 44 - 46
ISSN: 1319-2566
رقم MD: 509785
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان: "القراءات المقبولة والمردودة والشاذة". وتناول المقال عدة محاور منها، أولاً: كانت القراءات في العهد النبوي نبعاً يلبي حاجة ماسة عند القبائل، ويقع منهم مواقع حسنة، ويوقفهم على أساليب القران الكريم. ثانياً: قد تنوعت القراءات في عهد الخليفة الثالث، وأخذت بالسير في منحي يناقض مسوغ وجودها، وهو التيسير على الأمة. ثالثاً: بدأ تعدد القراءات بين العرب ما بين قراءات مقبولة، وقراءات مردودة، وقراءات شاذة وغيرها من القراءات المتعددة، إلى ان وضع الصحابة رضوان الله عليهم شروطاً لجمع القران الكريم للقراءات المتواترة أو المقبولة. رابعاً: نشأت القراءات الشاذة وانحسرت دائرتها مع مرور الزمن، وتحددت معالمها، فأصبحت علماً من العلوم التي لها أهميتها أثرها الواضح في إثراء اللغة العربية والأحكام الشرعية، وكذلك إثراء علم التفسير. خامساً: إن القراءة الأحاد هي القراءة التي صح سندها، وخالفت الرسم أو وجها من وجوه او كليهما ولم تشتهر. وأختتم المقال بتوضيح أن العلماء قد انقسموا في الاحتجاج بالقراءة الشاذة في الأحكام الشرعية إلى فريقين أحدهما قد رأي أن القراءات الشاذة ليسب بحجة في الأحكام الشرعية و الأخر رأي أن القراءة الشاذة حجة في الأحكام الشريعة و ينزلونها منزلة خبر الأحاد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-2566

عناصر مشابهة