المصدر: | الأمن والحياة |
---|---|
الناشر: | جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية |
المؤلف الرئيسي: | المعجل، إيمان بنت حسن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج 33, ع 382 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 76 - 77 |
ISSN: |
1319-1268 |
رقم MD: | 510951 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن موضوع بعنوان "اللغة هوية وحضارة وإلى أين تتجه هويتنا وحضارتنا". وأشار المقال إلى أن اللغة التي أنزل بها آدم-عليه السلام-من السماء هي اللغة الأم لكل لغات العالم، وإنها لغة القرآن. كما أشار إلى أن اللغة العربية منذ أمد التاريخ حاملة لثقافة العرب، وإن هذه الثقافة لن يكتب لها النمو والأزهار مستقبليا ما لم تصادف لغة حية متطورة قادرة على المشاركة في متطلبات هذا العصر. وتطرق المقال الى مستقبل اللغة العربية. وأوضح المقال أن الذي دفع أبو الأسود الدولي إلى وضع مبادئ النحو والصرف هو الحفاظ على هذه اللغة في مستقبلها القادم. كما أوضح أن الأصوات تعالت في العصر الحديث منذ وقت مبكر مستنكرة ما انزلقت اليه اللغة العربية على أيدي الكتاب والشعراء والصحفيين من أخطاء بسبب العجم. واكد المقال على أن اللهجات العامية أصبحت لغة إلقاء الدروس في المدارس ولغة التجارة والإعلام بل وحتى في الشعر. كما أكد على أن الطالب يبدأ حياته العلمية بسماع العامية من مدرسية حتى إذا بلغ الجامعة تسلمه معلمون يلقنونه العلم باللغة الأجنبية. وأظهر المقال إن التمسك بمرجعية الفصاحة العربية كما وردت عند الأسلاف أمر لابد منه. كما أظهر أن معظم الدراسات العربية التي تناولت اللغة العربية هي دراسات جزئية تعتمد على تحليل نصوص قديمة ولم يعد العربي المعاصر يستخدم أساليبها ولا يستسيغ احتذاء تراكيبها مما اشتملت عليه من إبداع أو أوحت إليه من تأشير. وركز المقال على الوسائل والطرق التي ستساعد على إعادة اللغة العربية إلى مكانتها في المجتمع. واختتم المقال بتوضيح أن الغربة لا تعنى بالضرورة مغادرة الوطن بقدر ما هي غربة روح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-1268 |