ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ثروة النبي صلى الله عليه وسلم حقيقة غائبة السيرة النبوية المالية كسباً وإنفاقاً وتوريثاً

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: السمان، عبدالفتاح محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س 40, ع 469
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يناير / ربيع الأول
الصفحات: 48 - 52
رقم MD: 511470
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "جاءت المقالة بعنوان ثورة النبي (صلى الله عليه وسلم): حقيقة غائبة ""السيرة النبوية المالية كسبا وإنفاقا وتوريثا"". فالاقتصاد النبوي هو تعامل النبي (صلى الله عليه وسلم) مع أموله وأصوله الخاصة كسبا وإنفاقا وأوقافا. فقد أشار بعض الباحثين في السيرة النبوية إن أعداد كبيرة من المسلمين زعموا إن صاحب الرسالة آثر الفقر على الغنى، ودعا إلى قلة ذات اليد، وبهذه الفلسفة الجبانة نشروا الفقر في الأمة الإسلامية منذ قرون عديدة، وجعلوها لا تحسن إدارة مفتاح في خزائن الأرض. وأوضحت المقالة المراحل الاقتصادية الثلاث في حياة النبي (صلى الله عليه وسلم)، هي: الاصطفاء بالنبوة، ثم الإيواء، ثم الإغناء. وأن مصادر دخل النبي (ص) كانت مما يلي: تكسبه (ص) من مزاولة التجارة، وميراثه (ص) من والديه، ميراثه (ص) من خديجة، الأنفال والغنائم، الفيء، وغيرها. بينما تتمثل مصادر إنفاقه في: كان ينفق على نفسه (ص)، وعلى أزواجه (ص)، وعلى أهل بيته (ص) ومن يعولهم في بيته، وعلى مواليه، وعلى خدمه، وعلى صحابته. وختاما فقد أثبت أحد الباحثين أن رسول الله (ص) كان اقتصاديا بارعا، وعرض الجانب المغيب من السيرة النبوية، ورد على الاقتصار في دراستها من زاوية ضيقة، وما يقترن بذلك من تشجيع الفقر، والدعوة إليه، وتفضيله على الغني، مع ما ورد من تعوذه (ص) من الفقر، وأنه كاد أن يكون كفرا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة