المستخلص: |
هدفا لمقال إلى إلقاء الضوء على الفرص الصهيونية من المصالحة الفلسطينية. أشار المقال إلى مطالبة رئيس جهاز الموساد الصهيوني الأسبق "أفرايم هليفي"؛ صناع القرار في إسرائيل بالمبادرة إلى القضاء على حركة المقاومة الإسلامية حماس، وإلا فقدت الدولة قدرتها على الردع؛ بعد أن استطاعت الحركة عبر إجراءات مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في الأسابيع الأخيرة أن تصوغ برنامج العمل المباشر في صراعها مع إسرائيل. تناول المقال المقصود بتراجع الردع، وما الضرر في حوار إسرائيل مع حماس، وما المقصود باختلاف التكتيك. اختتم المقال بتفسير القناعة المتصاعدة في إسرائيل عقب اتفاق المصالحة بين فتح وحماس، كما أن موافقة حماس على اتفاق المصالحة، فستعد شريكة في السلام؛ وهذا غير منطقي واحتمالات حدوثه صفر من وجهة نظر إسرائيل، فإسرائيل لا تستطيع أن تفاوض سلطة يقودها نشطاء يلتزمون بالقضاء عليها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|