المستخلص: |
تميزت وتيرة توافد الأجانب على إسبانيا بالبطء إلى حدود نهاية سنوات الثمانينات وبداية التسعينات، لكن يلاحظ إن هذه الهجرات عرفت نموا سريعا ولم تكن فقط فردية (بل أصبحت تفد مصحوبة بأفراد أسرها مما أدى إلى ارتفاع في عددها وتنوع في منحدراتها، فقد جاءوا من بلدان ذات مستوى اقتصادي متخلف تميز بدخل شهري أكثر انخفاضا مما هو عليه في إسبانيا التي عرفت تقدما ملموسا نتج عنه ازدهار سوق الشغل الذي بدأ يبحث عن يد عاملة أجنبية لتغطية العجز خصوصا في قطاع السياحة والخدمات والبناء الذي عرف نموا كبيرا خصوصا بعد اندماج إسبانيا في الاتحاد الأوربي (الذي تأثر تأثرا كثيرا بضغوط وتحولات العولمة الاقتصادية
The residents of foreign origin in Spain have increased with force during the last years, they add about four millions. The great majority of them responds to a model based on economic causes. They have arrived for the most part by means of irregular flows without coordination. A defined migratory politics doesn't exist. Their territorial incidence is very unequal, they concentrate on the more populated and dynamic areas. The problems that it outlines everything are it many and complex. The challenges and the expectations that open up acquire great relevance. Its future, in different aspects, is presented very complicated.
|