ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تطور علم الحديث بالمغرب والأندلس إلى العصر الحاضر وجهود العلامة المحدث الدكتور إبراهيم بن الصديق الغماري في خدمته

المصدر: بحوث الندوة العلمية الأولى - المدرسة الحديثية بالمغرب والأندلس - الإمام ابن القطان نموذجاً
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز ابن القطان للدراسات والأبحاث في الحديث الشريف والسيرة العطرة
المؤلف الرئيسي: الغلبزوري، توفيق بن أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 1
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2011
مكان انعقاد المؤتمر: العرائش
الهيئة المسؤولة: الرابطة المحمدية للعلماء - المغرب
التاريخ الهجري: 1432
الشهر: أكتوبر / ذو القعدة
الصفحات: 379 - 415
رقم MD: 514963
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

70

حفظ في:
المستخلص: إن تطور دراسات علم الحديث الشريف بالمغرب والأندلس وما عرفته من مد وجزر؛ جديرة بدراسة مفردة تبين الأطوار التي تقلب فيها هذا الفن مع الكشف عن مراحل القوة ومراحل الضعف إلى العصر الحديث، لا سيما في مغربنا الأقصى، الذي ظهرت فيه بيوتات وأسر علمية تُذَكِّرُ بمن مضى من الجهابذة، نذرت نفسها لإحياء هذا العلم الشريف: كالبيت القادري والفهري والكتاني والصديقي الغماري، الذي برز فيه أربعة إخوة، أسهموا بحظ وافر في النهضة الحديثية بالمغرب الأقصى في العقود الأخيرة، أصغرهم سناً هو شيخنا العلامة المحدث الناقد الدكتور إبراهيم بن الصديق – رحمه الله – الذي انتهت إليه علوم إخوته في هذا الشأن، وهو المقصود بهذه الدراسة. وقد تنوعت تواليفه وأبحاثه في هذا العلم وتوزعت على ثلاثة فنون هي من أدق فنون الحديث، وهي: • أولاً: علم الجرح والتعديل وتاريخ الرجال. • ثانياً: علم علل الحديث . • ثالثاً: علم مصطلح الحديث. وسنحاول بحول الله – من خلال هذه العلوم الثلاثة – بيان جهوده في خدمة السنة النبوية بالمغرب الأقصى، إحياءً لعلومها، وإسهاماً في نهضتها، وتجديداً لدراساتها، وكشفاً لمصادرها ومظانها، وربطاً لحاضرها بماضيها.

عناصر مشابهة