ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

بنية المتخيل و المرجع الحي في رواية الباب الطارف لعبير العلي : قراءة سيميائية

المصدر: مجلة آداب
الناشر: جامعة الخرطوم - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الحسامي، عبدالحميد سيف أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Hosami, Abdel Hamid Seif
المجلد/العدد: ع 32
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يونيو
الصفحات: 1 - 35
ISSN: 0302-8844
رقم MD: 521847
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

157

حفظ في:
LEADER 03774nam a22001937a 4500
001 1447470
044 |b السودان 
100 |a الحسامي، عبدالحميد سيف أحمد  |g Al-Hosami, Abdel Hamid Seif  |q Alhusami, Abdulhamid Seif Ahmed  |e مؤلف  |9 95734 
245 |a بنية المتخيل و المرجع الحي في رواية الباب الطارف لعبير العلي : قراءة سيميائية 
260 |b جامعة الخرطوم - كلية الآداب  |c 2014  |g يونيو 
300 |a 1 - 35 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a إننا حين نقارب العالم الروائي لا بد أن ندرك أن الرواية- عموما- فن يمارس التخييل والإيهام على مدى واسع، وليس بالضرورة أن يكون عالم الرواية عالماً واقعياً، ولكن ذلك لا يعني بحال من الأحوال أن المبدع منبت عن واقع يستمد منه مادته، ويظل مشدوداً إليه في عملية بناء عالم روايته، ورواية (الباب الطارف) لعبير العلي رواية تنتزع مادة عالمها من (المرجع الحي) أي الواقع المعيش. إن رواية الباب الطارف تعد امتداداً للرواية النسوية السعودية التي تنامت وأخذت تحقق وجودها الفاعل الذي تأخر إلى أواخر التسعينيات الميلادية التي مع الموجة الجديدة من الروايات التي وصلت ذروتها في المقروئية بصدور رواية (بنات الرياض) في 2005م وهي امتداد للوعي النسائي في الرواية العربية الذي أدرك أن فلسفة الحياة لا تنبثق إلا من خلال الحب والعشق والموت لتبدأ الحياة. وتنهض هذه الدراسة بالكشف عن تعالقات المتخيل بالمرجع الحي من خلال المنهج السيميائي الذي استعصى تلك العلاقة الجدلية بين عناصر البناء السردي، واستقصى البنية الثقافية التي تسعى الرواية لمثيلها بما فيها من صراع وكشف للأنساق الثقافية. وقد خلصت الدراسة إلى ما يأتي: ‏- أن الرواية تنتنه هويتها من المرجع الخارجي الذي استحال في الخطاب الروائي لمرجع داخلي يتشكل في علاقة بنائية نصية على مستوى الشخصيات والمكان وبقية عناصر البناء الروائي، وقد أخذت تؤسس نوعا من حداثتها من خلال انتقاد بعض مظاهر اللاحداثة في الواقع. ‏- أن الرواية تسعى لصون ذاكرة المجتمع بالعودة إلى براءة الريف والى تقاليد المجتمع قبل أن تفسد، مظاهر التدين المغشوش. ‏- كما تسعى الرواية إلى كتابة المكان والاحتفاظ بجمال المدينة (أبها) من خلال توثيق جمالياتها فنيا تعويضاً عما حاق بها واقعياً إثر اقتحام مظاهر المدينة لها، وبذلك ينهض المتخيل الروائي ببناء واقع جديد بيئي وثقافي يعيد الألفة للأشياء. 
653 |a الرواية  |a سيميائية الإهداء  |a سيميائية التصدير  |a سيميائية الشخصيات 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 001  |e Adab  |f Ādāb  |l 032  |m ع 32  |o 1311  |s مجلة آداب  |v 000  |x 0302-8844 
856 |u 1311-000-032-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 521847  |d 521847 

عناصر مشابهة