ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







علي أحمد باكثير و أدبه النثري الرواية التاريخية أنموذجاً : دراسة فنية

المؤلف الرئيسي: فهد، ضحى علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: إسماعيل، طارق (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2011
موقع: بغداد
التاريخ الهجري: 1432
الصفحات: 1 - 212
رقم MD: 558355
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة العراقية
الكلية: كلية الآداب
الدولة: العراق
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: دارَ البحث على أهم عناصر البناء الفني في روايات علي احمد باكثير- التي قلما عني بها الباحثون- وهي (السرد،الشخصيات،الزمان والمكان) وقد اتخذ البحث عنوان:(علي احمد باكثير وأدبه النثري) الرواية التاريخية أنموذجاً،دراسة فنية.فقام البحث على تمهيد وأربعة فصول،أما التمهيد فتضمن الحديث عن مفهوم الرواية التاريخية وتطورها،ثم جاء بعده الفصل الأول فتناول حياة علي احمد باكثير في مراحلها المختلفة. وقام الفصل الثاني بتناول عناصر السرد،ثم تبعه الفصل الثالث فوقف عند أنماط الشخصيات في روايات باكثير. ثم تلاه الفصل الرابع،فوقف عند مفهوم الزمان والمكان. لقد ارتاءت الباحثة أن تعتمد منهجاً يناسب دراستها،فكان المنهج التكاملي.أما النتائج التي توصل إليها البحث في نهاية المطاف،ففيما يخص التمهيد فخرج البحث بنتيجة مفادها أن الرواية التاريخية لم تستمر على وتيره واحدة،فأنتقلت من طورها القائم على تعليم التاريخ في ثوب القصة إلى الطور الذي يستلهم من التاريخ كل عبرة وموعظة، أما الفصل الأول فأثمر نتيجة مفادها أن تقلبات علي احمد باكثير في مراحل حياته المختلفة كان لها الأثر الواضح في اطلاعه على فنون الأدب المختلفة،من(شعر،مسرحية ورواية)فكان قارئاً من الطراز الأول،ينهل من كل ما هو جديد. أما الفصل الثاني فكشف لنا عن مهارة الكاتب في استخدام وسائل السرد المختلفة, ولا سيما تقنيتا الحوار والوصف.ثم جاء الفصل الثالث بعده فكشف لنا عن الأبعاد الداخلية والخارجية لدى الشخصيات ودور تلك الشخصيات في سلوكها. أما الفصل الأخير فتناول عنصري الزمان والمكان،فخرج بحصيلة مفاذها، أن الكاتب كثيراً ما يميل إلى استخدام تقنيات الزمن المعروفة استخدام مميز وملحوظ.أما وصف المكان فلم ينل من اهتمام الكاتب إلا القليل.