المستخلص: |
كانت هذه محاولة لترجمة وقراءة شبكة قيمة لتحليل الكتب المدرسية ، وهي لا تدعي الكمال ، ولكن يمكن اعتبارها حافزا لترجمات أخرى تعكف على كل ما هو تربوي وبالأخص كل ما هو منهجي . ذلك اننا نعتبر ان المرجع الذي اوتينا منه في البحث العلمي عموما والبحث التربوي خصوصا هو المناهج وتقنيات البحث ، ولعل هذه المحاولة تكون قد لامست هذا الإشكال وكانت إجرائية أكثر منها نظرية . ولقد تداخلت قراءتنا مع الترجمة ، حتى إنه يصعب الفصل بينهما ؛ لأن منهجنا في ذلك ما ركز عليه طه عبد الرحمان من مبدأ التأصيل أو تكييف المادة مع مجال تداولها الثقافي.
|