ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرضا عن الحياة لدى مستخدمي بعض شبكات التواصل الإجتماعي من طلبة كلية التربية جامعة الزقازيق

المصدر: المؤتمر العلمي العربي السابع ( الدولي الرابع ) حول التعليم وثقافة التواصل الاجتماعي
الناشر: جمعية الثقافة من أجل التنمية وجامعة سوهاج
المؤلف الرئيسي: خليل، محمد المري محمد إسماعيل (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2013
مكان انعقاد المؤتمر: سوهاج
رقم المؤتمر: 7
الهيئة المسؤولة: جمعية الثقافة من أجل التنمية . جامعة سوهاج . أكاديمية البحث العلمي
التاريخ الهجري: 1434
الشهر: أبريل
الصفحات: 79 - 158
رقم MD: 574320
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

384

حفظ في:
المستخلص: يهتم البحث بالتعرف على ترتيب ومستوى درجة أبعاد الرضا عن الحياة (الرضا عن الذات، الرضا من الأصدقاء، الرضا من الأسرة، الرضا من الزملاء بالجامعة) لدى عينة من طلبة كلية التربية- جامعة الزقازيق. وكذلك التعرف على نسبة، وعدد الساعات اليومية، وأماكن استخدام شبكات التواصل الاجتماعي بينهم، وبحث أثر بعض المتغيرات الديموجرافية (النوع، السنة الدراسية، مستخدمي/ غير مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي) على متغيري البحث.. وتكونت عينة البحث من (390) طالباً وطالبة، ولجمع البيانات تم استخدام مقياس الرضا عن الحياة لدى طلبة الجامعة (إعداد الباحث)، وكذلك استمارة استطلاع رأي عن استخدام شبكات التواصل الاجتماعي (إعداد الباحث) وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة أسفرت النتائج عن: 1. أن مستوى الدرجة الكلية للرضا عن الحياة كان بالمستوى المتوسط. 2. أنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسط الدرجات الكلية لدى الذكور والإناث على مقياس الرضا عن الحياة لصالح متوسط درجات الذكور. 3. أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات طلبة كلية التربية بجامعة الزقازيق التي ترجع إلى السنة الدراسية (الأولى/ الثانية/ الثالثة/ الرابعة) في الدرجة الكلية على مقياس الرضا عن الحياة. 4. أنه لا توجد فروق بين مستخدمي/ غير مستخدمي الشبكات التالية (Email، Linked in، My Space، والشبكات الأخرى) في الدرجة الكلية وأبعاد مقياس الرضا عن الحياة، بينما وُجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين مستخدمي/ غير مستخدمي شبكة الـ Face Book في الدرجة الكلية على مقياس الرضا عن الحياة لصالح متوسط درجات مستخدمي شبكة الـ Face Book، وكذلك وُجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين مستخدمي/ غير مستخدمي شبكة الـ Twitter في بُعدي (الرضا من الأصدقاء، والرضا من الزملاء بالجامعة) لصالح متوسط درجات مستخدمي شبكة الـ Twitter. 5. أن شبكة الـ Face Book كانت أكثر شبكات التواصل الاجتماعي استخداماً بنسبة (50.5%)، وأخيراً شبكة (Linked in) الأقل استخداماً من قبل الطلبة وبنسبة (2.1%). 6. أن الفترة الزمنية (أقل من ساعتين) يومياً لاستخدام شبكات التواصل الاجتماعي هي الفترة التي حققت أعلى نسبة من عدد الطلبة. 7. أن استخدام شبكات التواصل الاجتماعي بالمنزل حظي على أعلى نسبة من الطلبة، حيث بلغت نسبتهم (87.4%)، وأخيراً حظيت مقاهي الإنترنت على نسبة ضئيلة جداً بنسبة (1.8%) من عدد الطلبة المستخدمين لتلك الشبكات.