العنوان بلغة أخرى: |
أثر رأس المال الفكري على أداء منظمات صناعية الأدوية الأردنية |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | Sharabati, Abd Alaziz Ahmad (Author) |
مؤلفين آخرين: | Jawad, Shawqi Naji (Advisor) |
التاريخ الميلادي: |
2008
|
موقع: | عمان |
الصفحات: | 1 - 296 |
رقم MD: | 587436 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة عمان العربية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هَدَفُ الدِّرَاسَةِ: غَرَضُ هَذِهِ الدِّرَاسَةِ تَقَصِّي أَثَرَ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ عَلَى أَدَاءِ مُنَظَّمَاتِ صِنَاعَةِ الأَدْوِيَةِ الأُرْدُنِيِّةِ، عَنْ طَرِيقِ دِرَاسَةِ تَصَوُّرَاتِ المُدِيرِينَ في هَذِهِ المُنَظَّمَات بِالنِّسْبَةِ لِلفَائِدَةِ مِنْ مُؤَشِّرَاتِ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ وَاحْتِمَالِ اسْتِخْدَامِهَا لِتَحْسِينِ أََدَاءِ مُنَظَّمَاتِ الأَعْمَالِ . التَّصْمِيم/المَنْهَجِيَّة/الإِجْرَاءَات: تُعْتَبَرُ هَذِهِ الدِّرَاسَةُ دِرَاسَةً سَبَبَيَّهً حَيْثُ أَنَّهَا دَرَسَتْ تَأْثِيرَ المُتَغِيِّرَاتِ المُسْتَقِلَّةِ وَهِيَ: رَأْسُ ألمَالِ البَشَرِيّ وَرَأْسُ المَالِ الهَيْكَلِيّ ورَأْسُ المَالِ العَلاقَاتِيّ (الزَّبَائِنِيّ) عَلَى المُتَغَيِّرِ التَابِِعْ وَهُوَ أَدَاءُ مُنَظَّمَاتِ الأَعْمَالِ. وَشَملَتْ الدِّرَاسَةُ المُدَرَاءَ التَّنْفِيذِيِّينَ وَالإِدَارَةَ العُلْيَا وَالوُسْطَي العَامِلِينَ فِي مُنَظَّمَاتِ صِنَاعَةِ الأَدْوِيَةِ الأُرْدُنِيِّةِ الخَمْسَةَ عَشَر فِي الأُرْدُنِّ. وَمِنَ النَّاحِيَةِ العَمَلِيَّةِ تَتَأَلَّفُ البََيَانَاتُ المُسْتَخْدَمَةُ فِي هَذِهِ الدِّرَاسَةِ مِنَ المَعْلُومَاتِ التِي تَمَّ جَمْعُهَا مِنْ 132 مُدِيرٍ فِي هَذِهِ المُنَظَّمَاتِ منْ أصْلِِِِ حَواليْ 200 مديرٍ خِلالَ الفَتْرَةِ مِنْ أَيَّار إِلَى تَمُّوز من عَام 2007م، وَتُعْتَبَرُ الاسْتِبَانَةُ أَهَمَّ وَسِيلَةٍ اسْتُخْدِمَتْ لِجَمْعِ البَيَانَاتِ فِي هَذَا البَحْثِ حَيْثُ إِنَّهَا وُضِعَتْ وَدُقِّقَتْ مِنْ خِلالِ مُقَابَلاتِ الخُبَرَاءِ وَلَجْنَةِ التَّحْكِيمِ. كَمَا اسْتَخْدَمَ البَاحِثُ عَدَدًا مِنَ التَّقْنِيَاتِ الإحْصَائِيَّةِ مِثْلَ الإحْصَاءِ الوَصْفِيِّ وَاخْتِبَارَاتِTEST -T وَANOVA وَالارْتِبَاطِ وَتَحْلِيلِ الانْحِدَارِ المُتَعَدِّدِ وَالانْحِدَارِ التَّتَابُعِيّ وَطَرِيقَةِ المُرَبَّعَاتِ الصُّغْرَى(PLS) وَتَحْلِيلِ المَسَارِ مِنْ أَجْلِ فَحْصِِ العَلاقَةِ المُتَبَادِلَةِ بَيْنَ عَنَاصِرِ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ الثَّلاثِ: رَأْسُ المَالِ البَشَرِيّ وَرَأْسُ المَالِ الهَيْكَلِيّ وَرَأْسُ المَالِ العَلاقَاتِيّ وَعَلاقَتِهِمَا مَعَ أَدَاءِ مُنَظَّمَاتِ الأَعْمَالِ. وَلِلتَّأَكُّدِ مِنْ مُلاءَمَةِ الاسْتِبَانَةِ كَوَسِيلَةٍ لِجَمْعِ المَعْلُومَاتِ اسْتَخْدَمَ البَحْثُ كُولمُوجْرُوف سمِيرْنُوفKolmogorov-Smirnov (K-S) وكرُونْبَاخ أَلْفَا Cronbach’s Alpha وَاخْتِبَارَ التَّحْليلِ العَامِلِيّ Factor Analysis. النَّتَائِج: تُشِيرُ نَتَائِجُ الدِّرَاسَةِ إِلَى وُجُودِ عَلاقَةٍ مُبَاشِرَةٍ وَايجَابِيَّةٍ بَيْنَ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ وأَدَاءِ مُنَظَّمَاتِ الأَعْمَالِ، فَكُلَّمَا زَادَ فَهْمُ رَأْسِِ المَالِ الفِكْرِيِّ دَاخِلَ المُنَظَّمَهِ تَمَّكَّنَ المُدِيرُ مِنْ إِدَارَتِهِ وَرفَعَهُ مِنْ أَجْلِ تَحْقِيقِ المَزِيدِ مِنْ تَحْسِينِ الأَدَاءِ فِي المُسْتَقْبَلِ. وَتُشِيرُ النَّتَائِجُ كَذَلِكَ إِلَى أَنَّ تَصَوُّرَاتِ المُدِيرِينَ فِي مُنَظَّمَاتِ صِنَاعَةِ الأَدْوِيَةِ الأُرْدُنِيِّة تَكَادُ تَكُونُ مُتَمَاثِلَةً فِي تَفْضِيلِهِمْ لارْتِبَاطِ العَلاقَةِ بَيْنَ رَأْسِ المَالِ البَشَرِيِّ ورَأْسِ المَالِ العَلاقَاتِيّ مَعَ أَدَاء مُنَظَّمَاتِ صِنَاعَةِ الأَدْوِيَةِ الأُرْدُنِيِّةِ أَكْثَرَ مِنَ العَلاقَةِ بَيْنَ رَأْسِ المَالِ الهَيْكَلِيِّ مَعَ أَدَاءِ مُنَظَّمَاتِ صِنَاعَةِ الأَدْوِيَةِ الأُرْدُنِيِّةِ. وَلِذَلِكَ، يَبْدُو أَنَّ مُنَظَّمَاتِ صِنَاعَةِ الأَدْوِيَةِ الأُرْدُنِيِّةِ تُرَكِّزُ عَلَى رَأْسِ المَالِ البَشَرِيِّ ورَأْسِ المَالِ العَلاقَاتِيّ بِغَضِّ النَّظَرِ عَنْ حَجْمِ أوْ قِطَاعِ المُؤَسَّسَةِ أَكْثَرَ مِنْ تَرْكِيزِهِمْ عَلَى رَأْسِ المَالِ الهَيْكَلِيِّ. وَتُشير هَذِهِ النَّتِيجَةُ إلى الحَاجَةِ لاعْتِمَادِ نَهْجٍ أَكْثَرَ شُمُولِيَّةٍ لإدَارَةِ جَمِيعِ مُكَوِّنَاتِ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ مَعًا. كَمَا تُشِيرُ النَّتَائِجُ أَيْضًا إِلَى أَنَّ المُدِيرِينَ فِي هَذِهِ المُنَظَّمَاتِ يَتَصَوَّرُنَ أَنَّ رَأْسَ المَالِ العَلاقَاتِيّ يُعْتَبَرُ فِي المَقَامِ الأَوَّلِ وَهُوَ الذِي يُمَيِّزُ المُنَظَّمَاتِ عَنْ بَعْضِهَا، يَلِيهِ رَأْسُ المَالِ البَشَرِيِّ، في حِينِ لا يَزَالُ لَدَيْهِمْ كَثِيرًا مِنَ العَمَلِ لِتَحْسِينِ رَأْسِ المَالِ الهَيْكَلِيِّ. وَتُشِيرُ النَّتَائِجُ إِلَى أَنَّ العَلاقَاتِ كَانَتْ مُتَنَوِّعَةً بَيْنَ تَصَوُّرَاتِ المُدِيرِينَ حَوْلَ أَدَاء رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ لِلمُنَظَّمَةِ مَعَ الإِنْتَاجِيَّةِ وَالرِّبْحِيَّةِ وَالقِيمَةِ السُّوقِيَّةِ، فَيَسُودُ اعْتِقَادٌ عِنْدَ كَثِيرِينَ أَنَّ أَدَاءَ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ لِلمُنَظَّمَةِ يُمْكِنُ أَنْ يُفَسِّرَ بِوُضُوحِ الإِنْتَاجِيَّةِ وَالرِّبْحِيَّةِ أَكْثَرَ مِنَ القِيمَةِ السُّوقِيَّةِ. وَتُشِيرُ النَّتَائِجِ كَذَلِكَ إِلَى وُجُودِ عَلاقَاتٍ وَتَفَاعُلاتٍ وَارْتِبَاطَاتٍ قَوِيَّةٍ بَيْنَ المُكَوِّنَاتِ الثَّلاثَةِ الرَّئِيسِيَّةِ لِرََأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ. مُحَدِّدَات البَحْثِ/ التَّوْصِيَاتِ: مِنَ المُحَدِّدَاتِ الوَارِدَةِ فِي هَذِهِ الدِّرَاسَة أنَّ تَصْمِيمَ اسْتِخْدَامِ صِنَاعَةِ وَاحِدَةٍ فِي البَحْثِ يُقَلِّلُ مِنْ إِمْكَانِيَّةِ تَعْمِيمِهَا عَلَى صِنَاعَاتٍ أُخْرَى، كَمَا أَنَّ البَيَانَاتِ تَقْتَصِرُ عَلَى المُنَظَّمَاتِ الأُرْدُنِّيةِ لِذَلِكَ فَإِنَّ تَعْمِيمَ نَتَائِجِ هَذِهِ الدِّرَاسَةِ عَلَى البُلْدَانِ الأُخْرَى يَجِبُ أَنْ يَكُونَ بِحَذَرِ. وَهَذِهِ المُحَدِّدَاتُ فِي التَّعْمِيمِ تُمَثِّلُ فُرَصًا لِلبُحُوثِ فِي المُسْتَقْبَلِ. وَيُمْكِنُ تَوْسِيعُ هَذِهِ الدِّرَاسَةِ مِنْ خِلالِ إِجْرَاءِ مَزِيدٍ مِنَ البُحُوثِ عَلَى عَيِّنَاتٍ أَكْبَرَ دَاخِلَ الصِّنَاعَةِ نَفْسِهَا، وَيُمْكِنُ كَذَلِكَ إِجْرَاءُ مَزِيدٍ مِنَ البُحُوثِ عَلَى مُنَظَّمَاتِ أُخْرَى وَصِنَاعَاتٍ أُخْرَى (أَبْحَاثٍ مُشْتَرَكَةٍ بَيْنَ القِطَاعَاتِ) مِمَّا يُسَاعِدُ فِي زِيَادَةِ تَعْمِيمِ النَّتَائِجِ عَلَى مُنَظَّمَاتِ وَصِنَاعَاتٍ أُخْرَى. وَكَذَلِكَ هُنَاكَ حَاجَةٌ لإِجْرَاءِ مَزِيدٍ مِنَ البُحُوثِ تَنْطَوِي عَلَى بَيَانَاتٍ في بُلْدَانٍ مُخْتَلَفَةٍ وَخَاصَّةً البُلْدَانِ العَرَبِيَّةِ. وَأَخِيرًا، فَإِنَّ البُحُوثَ فِي المُسْتَقْبَلِ يَنْبَغِي أَنْ تَسْعَى إِلَى بَحْثِ التَّفَاعُلِ بَيْنَ مُكَوِّنَاتِ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ الأُخْرَى مِنْ أَجْلِ مَزِيدٍ مِنَ الفَهْمِ الشَّامِلِ لِتَأْثِيرِهَا عَلَى الأَدَاءِ. لذا تُوصِي هَذِهِ الدِّرَاسَةُ بِالقِيَامِ بِمَزِيدٍ مِنَ الأَبْحَاثِ حَوْلَ أَثَرِ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ عَلَى أَدَاءِ المُنَظَّمَاتِ، كَمَا وَتُوصِي بِدَمْجِ مُؤَشِّرَاتِ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ فِي اسْتِرَاتِيجِيَّاتِ المُنَظَّمَاتِ وَوَضْعِ مَقَايِيسٍ لِتَقْيِيمِ كُلٍّ مِنَ المُكَوِّنَاتِ الثَّلاثَةِ لِرَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ لِتَحْسِينِ الأَدَاءِ. التَّطْبِيقَاتُ العَمَلِيَّةُ: يُقَدِّمُ هَذَا البَحْثُ مُسَاهَمَاتٍ مُهِمَّةٍ فِي الأَدَبِ النَّظَرِيِّ وَالعَمَلِيِّ حَوْلَ أَثَرِ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ عَلَى أَدَاءِ المُنَظَّمَاتِ. وَنَتَائِجُ البَحْثِ تُسَاعِدُ كُلٍّ مِنَ الأَكَّادِيمِيِّينَ وَالمُمَارِسِينَ لِيَكُونُوا أَكْثَرَ اسْتِعْدَادًا لِفَهْمِ مُكَوِّنَاتِ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ وَيُعْطِي تَبْصِيرًا وَاضِحًا حَوْلَ كَيْفِيَّةِ تَنْمِيَةِ وَزِيَادَةِ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ دَاخِلَ مُنَظَّمَاتِ الأَعْمَالِ. حَيْثُ يُعْتَبَرُ رَأْسُ المَالِ الفِكْرِيّ أَكْثَرَ أُصُولِ المنظمة قِيمَةً وَثَمَناً وَهُوَ المَصْدَرُ الرَّئِيسِيُّ لِثَرْوَةِ المُنَظَّمَاتِ، لِذَا يَنْبَغِي أَنْ يُؤْخَذَ بِعَيْنِ الاعْتِبَارِ وَبِجدِّيَّةٍ عِنْدَ صِيَاغَةِ اسْتِرَاتِيِجِيَّاتِ المُنَظَّمَاتِ، وَيَجِبُ أَنْ تُعَزَّزَ عَمَلِيَّةُ صِيَاغَةِ الاسْتِرَاتِيجِيَّاتِ بِالدَّمْجِ الكَامِلِ لِرَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ فِي المُمَارَسَاتِ الإِدَارِيَّةِ. وَيَنْبَغِي أَنْ تُنَسِّقَ المُنَظَّمَاتُ بَيْنَ مُخْتَلَفِ مُكَوِّنَاتِ رََأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ لِتَحْسِينِ الأَدَاءِ. كَمَا يُنْصَحُ بِوَضْعِ مَقَايِيسَ لِتَقْيِيمِ كُلٍّ مِنَ المُكَوِّنَاتِ الثَّلاثَةِ لِرَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ. وَأَخِيرًا، تُشِيرُ البَيَانَاتُ إِلَى أَنَّهُ يُمْكِنُ تَطْوِيرُ مَجْمُوعَةٍ مُمَاثِلَةٍ مِنْ مُؤَشِّرَاتِ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ لاسْتِخْدَامِهَا فِي الصِّنَاعَاتِ وَالمُنَظَّمَاتِ الأُخْرَى سَوَاءٌ كَانَتْ مُنَظَّمَاتٍ حُكُومِيَّةً أوْ عَامَّةً أَوْ خَاصَّةً، أََوْ كَانَتْ مُنَظَّمَاتٍ رِبْحِيَّهً أَوْ غَيْرَ ذَلِكَ. القِيمَة المتوقعة: تُعْتَبَرُ هَذِهِ الدِّرَاسَةُ مُبَادَرَةً في دِرَاسَةِ تَأْثِيرِ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ عَلَى أَدَاءِ مُنَظَّمَاتِ الأَعْمَالِ فِي الأُرْدُنِّ، وكذِلِكَ هِيّ مُبَادَرَةٌ فِي تَسْلّيِطِ الضُّوءِ عَلَى تَأْثِيرِ رَأْسِِ المَالِ الفِكْرِيِّ عَلَى أَدَاءِ مُنَظَّمَاتِ صِنَاعَةِ الأَدْوِيَةِ فِي العَالَمِ العَرَبِيِّ، وَهِيَ أيضًا مُبَادَرَةٌ باسْتَِخْدِامِ طَرِيقَةِ المُرَبَّعَاتِ الصُّغْرَى بِالتَّحْلِيلِ(PLS) . كَمَا أَنَّهَا مُبَادَرَةٌ فِي تَقَسِيمِ مُتَغِيِّرَاتِ رَأْسِِِ المَالِِ الفِكْرِيِّ الرَّئِيسِيَّةَ إلى مُتَغِيِّرَاتٍ فِرْعِيَّةٍ تُرَكِّزُ عَلَى الدَّوْرِ الذِي يَقُومُ بِهِ كُلُّ فِرْعٍ عَلَى أَدَاءِ مُنَظَّمَاتِ الأَعْمَالِ. وَنَتَائِجُ هَذِهِ الدِّرَاسَةِ تَسِيرُ فِي الاتِّجَاهِ نَفْسِهِ مَعَ الأَبْحَاثِ السَّابِقَةِ حَوْلَ العَلاقَة بَيْنَ رَأْسِِ المَالِ الفِكْرِيِّ وأَدَاءِ المُنَظَّمَاتِ، وَتُعَزِّزُ أَيْضًا نَتَائِجَ البُحُوثِ السَّابِقَةِ حَوْلَ العَلاقَة الخَطِّيَّةِ بَيْنَ رَأْسِِ المَالِ الفِكْرِيِّ وأَدَاءِ المُنَظَّمَاتِ مَعَ الأَدِلَّةِ العَمَلِيَّةِ. لِذَا فَإِنَّ هَذِهِ النَّتَائِجَ يُمْكِنُ أَنْ تُوَفِّرَ المَرْجِعِيِّةَ لإِجْرَاءِ مَزِيدٍ مِنَ البُحُوثِ حَوْلَ العَلاقَة بَيْنَ رَأْسِ المَالِ الفِكْرِيِّ والأَدَاءِ فِي الأُرْدُنِّ وَالعَالَمِ العَرَبِيِّ. الكَلِمَاتُ الأَسَاسِيَّةُ: رَأْسُ المَالِ الفِكْرِيِّ، وَرَأْسُ المَالِ البَشَرِيِّ، وَرَأْسُ المَالِ الهَيْكَلِيِّ، وَرَأْسُ المَالِ العَلاقَاتِيّ، ومُنَظَّمَاتُ صِنَاعَةِ الأَدْوِيَةِ الأُرْدُنِيَّة، وَأَدَاءُ الأَعْمَالِ. |
---|