ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قياس الكفاءة النسبية للجامعات الحكومية بالمملكة العربية السعودية

المصدر: مجلة جامعة أم القرى للعلوم التربوية والنفسية
الناشر: جامعة أم القرى
المؤلف الرئيسي: فهمي، محمد شامل بهاء الدين مصطفى (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 1, ع 1
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2009
التاريخ الهجري: 1430
الشهر: يناير / محرم
الصفحات: 243 - 308
ISSN: 1658-8177
رقم MD: 58800
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

211

حفظ في:
المستخلص: يهـدف هـذا البحـث إلى اسـتخدام أحـد الأسـاليب الكميـة الحديثـة والمـسمى بأسلوب تحليل مغلف البيانات في قياس الكفاءة الداخلية النـسبية للجامعـات الحكوميـة السعودية. وقد تم استخدام إجمالي عدد أعضاء هيئـة التـدريس, والمخصـصات الماليـة في ميزانية الدولة (بالمليون ريال) كمدخلات للنموذج, كما تم استخدام إجمالي عدد الطـلاب المقيدين, وإجمالي عدد الطلاب خريجي العام السابق كمخرجات للنموذج. وقد وجد إن عدد الجامعات الحكومية السعودية ذات الكفاءة النسبية الداخليـة التامة(٥) جامعات من أصل (١١) جامعـة محـل التقيـيم, كـما وجـد أن مـستوى كفـاءة العمليات الداخلية لجامعة "الملك فيصل" على سـبيل المثـال إذا كـان هـدفها هـو تقليـل المدخلات كان (=٥.٧٧%), وهذا يعني أنه يجب عليها لكي تحقق الكفاءة التامة(١٠٠%) أن تخفـيض المـدخلات (المـوارد) بنـسبة (٥.٢٢%) مـع الحـصول عـلى القـدر الحـالي في المخرجات. أما إذا كان هدف الجامعة هو المحافظـة عـلى المـستوى نفـسه مـن المـدخلات فعليها لكي تصل إلى الكفاءة التامة أن تزيد من خدماتها بنسبة (٣.٢٢%). وقد تم تحديد نسبة عدم الكفاءة في كل جامعة من الجامعات غير الكفء وكـذا تحديد الكميات التي يمكن تخفيضها من مدخلات الجامعات غـير الكـفء وأيـضا التـي يمكن زيادتها في مخرجات تلك الجامعات حتى تصل إلى حد الكفاءة. وأخـيرا تـم تحديـد الجامعات المرجعية − لكل جامعة غير الكفء− التي اسـتطاعت تحقيـق الكفـاءة النـسبية على الرغم من أنها تعمل في نفس الظروف التنافسية للجامعات غير الكفء

This research aimed at employing the data envelopment analysis method in assessing the relative efficiency of the Saudi Governmental Universities. The number Teaching Staff, and the money Appropriations were used as inputs, and the numbers of Enrolled Students, and Graduates Last Year were used as outputs. It was found that the number of Universities with maximum relative efficiency (100%) was 5 (out of 11 Universities, which indicated a percentage of 45.5%). The indicator of relative efficiency for the King Faisal University, for example, was 77.5%, which meant that this University, in order to be efficient, should be capable to offer the current volume of services, or more, by using only 77.5%, or less, of the currently utilized inputs (resources). In other words, inputs (resources) could be reduced by 22.5% and still achieve the current volume of outputs (services). The percentage of inefficiency was determined for each inefficient University, together with the extent of inputs that could be reduced and the extent of outputs that could be increased in these provinces in order for them to be fully efficient. Finally, for each of the inefficient Universities, bench-marking provinces were defined. These bench-marking Universities were able to realize relative efficiency although they operated under the same competitive circumstances as the inefficient Universities

ISSN: 1658-8177
البحث عن مساعدة: 649741 777719 814918 816912 734215 803199 705714