ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دراسة مقارنة بين الأبناء المحرومين من الرعاية الوالدية و أبناء الأسر العادية في السلوك التوافقي في منطقة عكا

العنوان بلغة أخرى: A Comparative Study of the Adaptive Behavior of Adolescents from Disadvantaged Families and Adolescents from Normal Families in Akkaa
المؤلف الرئيسي: عزايزة، رلى عاطف إبراهيم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ملحم، سامي محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2010
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 92
رقم MD: 588079
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية الدراسات التربوية والنفسية العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

353

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى المقارنة بين الأبناء المحرومين من الرعاية الو الدية وأبناء الأسر العادية في السلوك التوافقي في منطقة عكا وعلاقته بمتغيرات ديمغرافية هي الجنس والعمر وسنوات الحرمان ومستوى التحصيل والمستوى الاقتصادي. بلغ حجم عينة الدراسة (134) طالباً وطالبة من أبناء الآسر المحرومة، بلغ عدد الإناث منهم (82) فردا، بينما بلغ عدد الذكور (52) واحتوت العينة على جميع أبناء الأسر المحرومة الذين تراوحت أعمارهم ما بين (12 - 18) عاما تم اختيارهم بالطريقة القصدية من مدارس منطقة عكا في فلسطين. يقابلهم (254) طالبا وطالبة من أبناء الأسر العادية (في الجنس، والعمر، ومستوى التحصيل والمستوى الاقتصادي) تم اختيارهم بالطريقة العشوائية من ذات المدارس في منطقة عكا بفلسطين للعام الدراسي 2009/ 2010. قام أفراد الدراسة بالإجابة عن مقياس السلوك التوافقي الذي قامت الباحثة بتطويره لأغراض الدراسة الحالية. أشارت النتائج إلى فروق جوهرية بين الأبناء المحرومين من الرعاية الو الدية ونظرائهم من أبناء الأسر العادية، في كل من مجال التوافق المدرسي، والتوافق الاجتماعي ، والتوافق النفسي لصالح أبناء الأسر العادية. بينما لم تشر إلى فروق جوهرية في مستوى التوافق بين المجموعتين تعزى إلى متغيرات الجنس والعمر . بينما أشارت النتائج إلى وجود فروق جوهرية بين أبناء الأسر المحرومة من الرعاية الوالدية ونظرائهم من أبناء الأسر العادية تعزى إلى متغير المستوى الاقتصادي . وأسفرت النتائج عن عدم وجود فروق جوهرية في مستوى الحرمان بين الأبناء المحرومين من الرعاية الو الدية .