ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > البلاغة>الوصف

البلاغة

المصدر: مجلة البلاغة والنقد الأدبي
الناشر: محمد عدناني
المؤلف الرئيسي: أمعضشو، فريد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 225 - 231
DOI: 10.12816/0021621
رقم MD: 591553
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
فن البلاغة | اللغة العربية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

278

حفظ في:
المستخلص: "جاءت الورقة بعنوان البلاغة. فيتضح من تصفح معاجم اللغة العربية أن أبرز معاني البلاغة هو الانتهاء والوصول وبالمعنى نفسه ورد اللفظ في القرآن الكريم في قوله عز وجل ""ولما بلغ أشده"" ومبلغ الشيء منتهاه وقد قدمت للبلاغة في الاصطلاح العلمي تعاريف من الوفرة بمكان قديماً وحديثا من قبل العرب وغير العرب مما يدل على انشغال العلماء بتحديد مفهومها واحتفالهم به وإن نظروا إليه نظرات مختلفة أحياناً عديدة. وأوضحت الورقة أن البلاغة تستهدف إبلاغ المتكلم حاجته وإيصالها إلى المتلقي ولكن في صورة من القول حسنة وبديعة ومفارقة للكلام التقريري المباشر وأن مُعرفي البلاغة اختلفوا في تحديد طبيعتها بين من يعدها علماً تحكمه ضوابط ونواميس محددة وبين من يجعلها فناً من فنون القول وبين من ينظر إليها بوصفها ملكة من الملكات لا تحصل للمرء إلا بطول المطالعة والمران والاحتكاك بالكلام البليغ في المظان الأدبية وإلا بعد مدة من الزمن غير قصيرة بل إن المرء قد يستنفد عمره كله دون أن يبلغ تلك المرتبة، كما أوضحت أن ثلة من العلماء الأفذاذ قد أسهموا في تطوير البلاغة العربية بعد الجاحظ ومنهم ابن المعتز في البديع وابن طباطبا في عيار الشعر وقدامة بن جعفر في نقد الشعر فقد ضمن هؤلاء كتبهم جملة من مباحث البلاغة وفنونها وأساليبها تتفاوت كما ونوعاً من مؤلف لآخر. وخلصت الورقة إلى أنه على الرغم من كثرة ما كتب عن البلاغة من دراسات قديماً وحديثاً لدى العرب ولدى غيرهم إلا أنها ما تزال في حاجة إلى مزيد من الأبحاث الرامية إلى تناولها من زوايا أخرى وبمناهج علمية معاصرة أكثر نجاعة وفعالية وإلى بحث علاقاتها بحقول أخرى ونحو ذلك من الموضوعات المهمة جدا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.