المصدر: | مجلة الفرقان |
---|---|
الناشر: | امحمد طلابى |
المؤلف الرئيسي: | شحلان، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع73 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الصفحات: | 22 - 31 |
ISSN: |
0851-1799 |
رقم MD: | 597999 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | +IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن العربية والأمازيغية ولها بديهيات لابد منها. وأشار المقال إلى أن اللغة العربية ليست لغة العرب، واللغة العربية لغة علم واختراع، كما أن ليس للعلم لغة، حيث يلاحظ المتتبع اليوم من خلال الجدل الجاري حول ترسيم اللغة الأمازيغية، أن الأمر لم يعد يعتمد على العقل والمنطق، والتأني في قضية لا يجب أن نستهين بها؛ لأنها قضية وطن بكل تاريخه ومعارفه ومستقبل كل أبنائه. وأكد المقال على أن النظر في قضية مثل قضية اللغة تستوجب الترزن والبعد عن النزوع السياسي وهوى العاطفة من الجانبين معا، وذلك لأننا من خلال فورة هذا النقاش، بدأنا نلاحظ أن الأمر تعدى حدود المعرفة وأصبح شتما في الناس والأعراض؛ بل تهديدا بالعنف وربما أكثر. وأظهر المقال أن الأمازيغية هي لغة كل المغاربة، ونلاحظ اشتراك العربية والأمازيغية في الأصول. وذكر المقال أن الأمازيغية اختارت الحرف الحضاري الحي منذ بدأ التاريخ المكتوب، وحرف تيفناغ يكون صالح من الوجهة الأكاديمية الجامعية، ومعرقل من وجهة نشر اللغة الأمازيغية، ونجد استحالة إيجاد الأطر التي تعلم تلاميذنا بهذا الحرف، إضافة إلى أن طوباوية لا تنبني على أساس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
0851-1799 |