| المستخلص: |
Foolishness narrator branch out aware of the wound and the amendment, which in turn is aware of modern science and the Sunnah on its owner the best prayer, and purer delivery. Me modern imams old Paljhalh greatly care, and considered one of the controls that show the degree of acceptance narrator or response and then the validity of his novel to be incorrect. Was this term impact of positively and negatively, and so for two main reasons: The first concerns the exact understanding of the foolishness and types, and second how to use the machine examine the amendment and defamation \
جهالة الراوي فرع في أصل علم الجرح والتعديل، والذي بدوره يعتبر علم من علوم الحديث والسنة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة، وأزكى التسليم. وقد عنى أئمة المحدثين قديما بالجهالة أيما عناية، واعتبروها إحدى الضوابط التي تبين مدى قبول الراوي أو رده ومن ثم مدى صحة روايته من عدم صحتها. فكان لهذا المصطلح أثره البالغ سلبا وإيجابا، وذلك لسببين رئيسيين: الأول يتعلق بالفهم الدقيق للجهالة وأنواعها، والثاني كيفية استخدامها آلة فحص في التعديل والتجريح. والطبيب الماهر هو الملم أولا بمهنته ومحبا لها، وهو الذي يقوم بتشخيص الداء بعد الفحص الدقيق وتحديد نوع المرض ثم أخيرا تحديد نوع العلاج المطلوب للمرض ومتابعة الحالة حتى يتم العلاج بإذن الله. وحينما نسوغ مثل هذا المثال لأنه باعتبار الجهالة داء يصيب الراوي أحيانا، وأحيانا يكون معافى منه ولكن الطبيب (المحدث) غير الماهر يتهمه به ويعطيه دواء الجهالة بالخطأ، مثله مثل الذي يأخذ دواء مرض بالخطأ، حينئذ يحدث شيئان خطيران إما موت المتهم بالمرض أو تنتج آثار جانبية وربما تكون ملازمة له مدى الحياة. وفي هذه الدراسة سوف نقف على هذا الداء (الجهالة) لغة واصطلاحا، ثم أنواعها وتعريف كل نوع، وأقوال المحدثين (الأطباء) عن كل نوع وما اتفقوا عليه، وما اختلفوا فيه، وما هو منهج كل واحد منهم في تشخيص الداء وكيف حدد العلاج، وهل كان مصيبا أم مخطئا، وما هو رأينا الشخصي في ذلك. وعموما نقول عن تعريف الجهالة هي تجريح في حق الراوي مما يجعله غير مقبول الراوية، وبمعنى آخر يصنف بمصطلح الحديث (ضعيف). كما أن الجهالة أنواع ولكنها تنحصر في نوعين رئيسيين: أ- جهالة العين. ب- جهالة الحال. كما أن لكل نوع منها تعريفه الخاص، وتصنيفه الخاص، ومدى قبوله أو رده عند بعض الأئمة. وأخيرا ما هو أثر هذه الظاهرة قديما وحديثا على رواية الحديث النبوي والسنة المطهرة. \
|
