المستخلص: |
قد أظهرت الدراسة أن واقع الخدمات التعليمية في المدينة لا ينسجم مع حجم السكان فيها إذ يوجد نقص في عددها إذ بلغ عدد المدارس الابتدائية (202 مدرسة) منها (116 مدرسة أصلية) و (86 مدرسة ضيفا)، وقد أظهرت أن التوزيع المكاني للمؤسسات التعليمية على مستوى الأحياء السكنية توزيعا غير عادل وغير مخطط مقارنة بالحجم السكاني لكل حي سكنى فقد يزداد عددها في بعض الأحياء بينما يعاني بعضها من عجز فيها، وقد توصلت الدراسة بتطبيق تقنية نظم المعلومات الجغرافية GIS وتطبيق أسلوب نطاق تأثير الخدمة إلى أن نطاق خدمة المدارس الابتدائية يتكتل توزيعها في قسم ولا ينتظم في أخر، ومن خلال تطبيق أسلوب صلة الجوار اتضح أن معظم الخدمات التعليمية (المدارس الابتدائية) هي من نمط المتباعد غير المنتظم (قريب من العشوائية) ولا يخضع لنظام معين وتكون الخدمات التي تقدمه لسكان متفاوتة لذا كانت مدينة النجف الأشرف بحاجة إلى (170 مدرسة ابتدائية) لسد العجز فيها.
Has emerged that the reality of educational services in the city is not consistent with the size of their population, as there is a shortage in the number primary schools (202 schools) of which (116 school native) and ( 86 schools guests) Showed the spatial distribution of educational institutions at the level of residential allocation is fair and non-scheme compared to size of population of each neighborhood may increase in number in some neighborhoods, The study by applying the technology of GIS and the application method of the scope of the impact of the service, the primary schools has turned out to be cartel led in sections of organized distribution in some sections and do not attend in the others , The study by applying the method of link neighbors shows that most of the educational services are of a pattern of divergent irregular engineered (close to random) and is not subject to a particular system , and services are offered by the inhabitants of degrees thus making it impossible there are not identical , that the holy city of Najaf in need of(170 primary schools)
|