المصدر: | آداب الكوفة |
---|---|
الناشر: | جامعة الكوفة - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | المعلة، جميل حليل نعمة (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Maaleh, Jamil Halil Nima |
مؤلفين آخرين: | الأسدي، رقية حسين شريف (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | مج7, ع20 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | تشرين الثاني |
الصفحات: | 197 - 218 |
DOI: |
10.36317/0826-007-020-006 |
ISSN: |
1994-8999 |
رقم MD: | 622263 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث إلى توضيح مبادئ فن الخطابة وأصولها العامة. وجاء البحث في عدة محاور. أشار المحور الأول إلى الخطابة لغة واصطلاحا. وتناول المحور الثانى الخطابة علم أم فن. وأوضح المحور الثالث وجه الحاجة إلى الخطابة. وبين المحور الرابع وظائف الخطابة. وأبرز المحور الخامس قيمة الخطابة. واستعرض المحور السادس عوامل نشوء الخطابة. وأسفرت نتائج البحث عن أن الخطابة عرفت بكونها فن الإقناع ومن أدوارها الأولى إلى جانب أهدافها الأخلاقية، كما كانت تحمل أهدافها إنسانية ربطتها بعلم الاجتماع فكانت الفن الوحيد الذي طالب بحقوق الإنسان من الطغاة فكانت حلقة الوصل بين المنطق واللغة وربطتها علاقات بعلم الاجتماع. وأظهر البحث أن الإنسان كائن اجتماعى فكانت الخطابة تلبى حاجاته التي لم يصل إليها من خلال الفنون الأخرى. وتوصل البحث إلى أن الوسيلة التي تسلح بها الأنبياء منذ نزول الإنسان إلى الأرض وصولا إلى الدين الإسلامى الذي عرف فيه الخطباء بكثرة الاقتباس من كتاب الله والتي ترتب عليها أثار ساهمت في تطور الخطابة فيما بعد في العصور اللاحقة. كما توصل البحث إلى أن للخطابة ثلاثة أركان وهي المخاطب والحاكم والنظارة، ولايمكن إهمال أحد هذه الأركان لأن الخطابة تكون بلا معنى عند فقدان أحد هذه الأركان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1994-8999 |