المصدر: | وقائع الملتقى الدولي: الوحدات اللسانية والتحليل اللساني |
---|---|
الناشر: | كلية الآداب والعلوم الانسانية بصفاقس - وحدة بحث اللسانيات والنظم المعرفية المتصلة بها |
المؤلف الرئيسي: | يجيوي، عبدالرحمن أحمد (مؤلف) |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
تونس |
التاريخ الميلادي: |
2007
|
مكان انعقاد المؤتمر: | صفاقس، تونس |
الهيئة المسؤولة: | كلية الآداب و العلوم الإنسانية بصفاقس- تونس |
الصفحات: | 161 - 179 |
رقم MD: | 623804 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
إن الطبيعة المقولية للأسماء المركبة، وخصوصية تكوينها، واختلاف بنياتها، وتعدد صورها وأشكالها وباين أصنافها، وطريقة اشتغالها في اللغة.. إن كل ذلك يلفه كثير من الغموض، وفيه كثير من الغلط واللغط. وبقدر ما يضعنا أمام اسئلة لغوية بسيطة ومركبة يضعنا أمام إشكاليات كبرى لغوية ومعرفية تتجاوز اللغوي إلى الإدراكي والتصوري. -فما هي الأسماء المركبة في العربية، وما هي أنواعها وأشكالها وأصنافها؟ -لم مزجت كلمات كثيرة في اللغة العربية وبقيت أخرى على غير المزج. ولماذا نجد الكلمة الواحدة على صورتين؟ وما هو الأصل في الأسماء المركبة هل هو الفصل أم الوصل؟ -هل القواعد التصريفية الضابطة لشماء البسيطة تصلح أن تطبق على الأسماء المركبة؟ -لماذا لا يقع تشويش في إدراك التلقي الاسم المركب حيث يكون ذلك الإدراك تابعا لإدراك مكوناته؟ - ولم نلجأ إلى حساب الدلالة في بعض الأسماء اعتمادا على حساب دلالة المكونات -كما هو الأمر مثلا في الأعداد المركبة-، لا نعتمد على ذلك في غيرها؟ -لم تفرض الأسماء المركبة ذاتها ونظام بنائها على الأليف التي تركب فيها؟ - هل الأسماء المركبة مقولات تصريفية أم تركيبية؟ -هل الأسماء المركبة بنيات لغوية وسيطة؟ أي هل يمكن الحديث عن مستوى لغوي فوق الكلمة ودون الجملة. أوهل الأسماء المركبة وحدات إخبارية، أم وحدات تواصلية؟ هذ٥ بعض من الأسئلة التي يحاول هذا البحث الإجابة عنها. |
---|