ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخصائص العلمية والأخلاقية للباحث بين الواقع والمفترض : دراسة ميدانية من وجهة نظر عينة من أساتذة الجامعة

المصدر: عالم التربية
الناشر: المؤسسة العربية للاستشارات العلمية وتنمية الموارد البشرية
المؤلف الرئيسي: خويلد، محمد الأمين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: خويلد، أسماء (م. مشارك)
المجلد/العدد: س14, ع43
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2013
الشهر: يوليو
الصفحات: 89 - 102
DOI: 10.12816/0019476
ISSN: 1110-4406
رقم MD: 624599
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

33

حفظ في:
المستخلص: 1. من خلال الدراسة الميدانية التي قام بها الأستاذ، تبين له أن من بين أخطر الظواهر التي تؤثر على مستوى البحث العلمي في الجزائر هي مسألة السرقات العلمية، لذلك يقترح أن يتم متابعة هذه الظاهرة السلبية من خلال إنجاز شبكة وطنية ودولية من اجل مراقبة ليس عناوين رسائل الماجستير والدكتوراه فحسب وإنما مراقبة مضامين الرسائل العلية. 2. يعاقب القانون على عمليات تزوير شهادات الماجستير أو الدكتوراه، ولكن هذا غير كاف من اجل مجابهة السرقات العلمية، لذلك يقترح الأستاذ تفعيل إجراءات عقابيه راذعة لكل أستاذ يكتشف انه قام بسرقة موضوع أو مضمون رسالة الماجستير أو الدكتوراه. 3. هناك من الأساتذة من يقوم بتغيير تخصصه في الدكتوراه ويتبنى تخصصه الجديد في تحديد هويته العلمية، والأمر يبدو مقبولا إن كان التغيير من تخصص لآخر في نفس الفرع العلمي مثلا: من علم النفس عمل وتنظيم إلى علم النفس العيادي أو علم النفس التربوي، ما دامت تنتمي إلى التخصص نفسه وهو علم النفس، لكن غير المنطقي هو أن يتم القفز بين التخصصات المختلفة، مثلا من علم النفس إلى تخصص علم الاجتماع، لذلك على الجامعات مراقبة التخصصات الأساسية للأساتذة في الليسانس والماجستير قبل السماح لهم بالتسجيل في الدكتوراه، وذلك من اجل منع ظاهرة القفز بين التخصصات المتباينة. 4. لا يمكن في نلغي المعابر والتقاطعات العلمية في المعارف بين العلوم الإنسانية، لذلك نقترح أن يكون تخصص الماجستير هو التخصص الأساسي الذي يمثل الهوية العلمية للأستاذ في: التوظيف، تحديد الكلية أو المقاييس التي يمكن أن يدرسها الأستاذ والرسائل التي يشرف عليها، حتى لو كان حاصلا على الدكتوراه في تخصص آخر.

ISSN: 1110-4406