ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الطبيعة والسيادة: الفلسفة السياسية في سياق الأزمة الإيكولوجية

العنوان بلغة أخرى: Nature et souveraineté: Philosophie Politique en temps de crise écologique
المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
المؤلف الرئيسي: ميريت، جيرارد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: البوعزاوي، أحمد (عارض) , شكراني، الحسين (عارض)
المجلد/العدد: مج37, ع433
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: مارس
الصفحات: 191 - 194
DOI: 10.12816/0021039
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 631086
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

50

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تقديم قراءة في كتاب "الطبيعة والسيادة: الفلسفة السياسية في سياق الأزمة الإيكولوجية" وأشار إلى أن الهدف من إصدار هذا الكتاب هو تقييم مدى قُدرة مبدأ سيادة الدول على مجابهة قضايا ذات أهمية قصوى، كالأزمة الإيكولوجية العالمية، والتّغيّرات المناخية، وتدهور الأنظمة الإيكولوجية، واندثار التنوّع البيولوجي، لذلك يبدو التّساؤل مشروعًا للحديث عن المسؤولية السياسية للدول في ظل الوضع القائم. وأوضح المقال أن الكتاب ناقش ثلاثة محاور، تناول المحور الأول مضمون الحيوان والعقل، ويطرح مقارنة بين "ديكارت" الذي اعتبر أن الحيوانات لا تفكّر، وأن الإنسان يملك وحده خاصيتَي التّفكير والتأمل، و"مونتانيه" الذي يرى أن الحيوان يفكّر ويطمح ويشعر، كما وضح المحور الأول العلاقة بين الرأسمالية والطبيعة. وعالج المحور الثاني عناصر إصلاح وفهم الطبيعة. وعنون المحور الثالث ب "العلاقة بين الإنسان والطبيعة". واختتم المقال بالإشارة إلى أن قيمة الكتاب تكمن في النّقاش الهادئ والموضوعي لعلاقات شمال – جنوب بخصوص المُفاوضات المناخية، وتحريض الفِكر على تعميق البحْث في مواضيع لم يحْسَم فيها بعد، كالأمن الغذائي وعلاقته بآليات السّوق (الطّلب والعرض)، وإشكالية نُدرة الموارد والتّحكم فيها، والحاجة إلى دستور للحق البيو – تكنولوجي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1024-9834

عناصر مشابهة