ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Stendhal et l'antonomase

العنوان بلغة أخرى: ستندال والمجاز الاسمي
المصدر: مجلة اتحاد الجامعات العربية للآداب
الناشر: اتحاد الجامعات العربية - الجمعية العلمية لكليات الآداب
المؤلف الرئيسي: Abboude, Abd Aljalil (Author)
المجلد/العدد: مج11, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 23 - 42
DOI: 10.51405/0639-011-001-011
ISSN: 1818-9849
رقم MD: 631494
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: تناول البحث معالجة صورة خاصة بستندال كانت موضع اهتمام أستاذ البلاغة ميشيل لوكيرن: هي المجاز المرسل الاسمي. فالمفهوم الخاطئ الذي تبنته البلاغة التقليدية عن المجاز الاسمي كان فرصة مناسبة للأستاذ لوكيرن لكي يسلط الأضواء على مجاز الاسم ويبين سماته وخصائصه. يعلق لوكيرن في كتابه دلالة الاستعارة والمجاز المرسل على بعض الأمثلة الموضوعة التي درجها عالم البلاغة التقليدية الفرنسي دي مارسيه في ملف المجاز الجزئي. بينما لوكيرن لا يرى أية مشكلة في تصنيف المجاز الاسمي مع الاستعارة. إن مبدأ التشابه الذي يحدد آلية هذه الصورة التي يعدها علماء البلاغة التقليدية مجازا مرسلا جزئيا غير قابل للجدل. لكن نقطة الضعف في تعليق لوكيرن تكمن في اكتفائه بدحض تصنيف أمثلة دي مارسيه في المجاز المرسل وتأكيده على أنها تندرج مع الاستعارات دون أن يثبت نظريا وجود المجاز المرسل الاسمي. بلا شك، الأمثلة الأكثر إظهارا لهذا المجاز توجد عند ستندال. وهذا الصنف من المجاز الذي يصادف بكثرة في أعماله هو إرجاعي بشكل عام: يستعمل الكاتب اسم العلم كاسم شائع يرجع مجازيا إلى شريحة اجتماعية الأكثر تبنيا لكفره وسلوكه. فبدلا من الاسم الواحد نجد غالبا ثلاثة أسماء من الأعلام متكررة الواحد تلو الآخر. فهؤلاء الأشخاص هم عينة ينتقيها الكاتب ليتكلم سلبا على طبقة اجتماعية تبنت عقلية هؤلاء الأشخاص وسلوكهم. وهذا النوع من المجاز المرسل يتعامل خصوصا مع المحور الهجائي للخطاب ويلجأ إليه ستندال عندما يريد الحط من قدر طبقة اجتماعية معينة, أو شريحة سياسية حاكمة. إن للمجاز المرسل الاسمي دورا هاما في خلق رؤية مادية مفصلة لمفاهيم أخلاقية مجردة.

Que peut-il y avoir de plus instructif que les figures et, en particulier, l’antonomase dans l’étude d’un texte? Son dépistage ne permet-il pas d’en saisir les tenants et les aboutissants? Figure référentielle par excellence, elle est le meilleur interprète de son usager. Source inépuisable d’informations sur ce dernier, il suffit d’observer les différentes réalisations sous lesquelles elle se présente pour pénétrer son univers visionnaire. Sa fonctionnalité et sa rentabilité en ce domaine ont été confirmées dans chacune de nos démarches. Nous avons vu, à travers plusieurs spécimens de l’énoncé stendhalien, que son emploi répond à des intentions particulières de la part de son utilisateur en vue d’agir sur son interlocuteur. Loin de se catonner dans le domaine limité de l’énoncé, son champ de fonctionnement s’étend parfois à des perspectives plus vastes du discours. Se convertissant de fin en moyen, elle s’intègre dans des thèmes particuliers pour les reproduire dans le meilleur aspect. Le rôle rhétorique et pragmatique qu’elle accomplit dans les thèmes a été examiné dans des extraits du discours stendhalien. Le thème de la politique a été le terrain en friche pour notre expertise. Il s’ensuit que ce thème est sélectionné à travers des antonomases particulières. Celles-ci sont le reflet authentique de certaines réalités que l’auteur avait vécues, et de maintes préoccupations qui ont marqué sa vie entière.

ISSN: 1818-9849

عناصر مشابهة