ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الموسيقى كممارسة ثقافية

المصدر: آفاق الثقافة والتراث
الناشر: مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث - قسم الدراسات والنشر والشؤون الخارجية
المؤلف الرئيسي: الورتاني، عزيز (مؤلف)
المجلد/العدد: مج22, ع88
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 105 - 111
ISSN: 1607-2081
رقم MD: 631901
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تسليط الضوء على الموسيقى كممارسة ثقافية. وارتكز البحث على عدة عناصر، تطرق العنصر الأول إلى مفهوم الثقافة، وتطرق العنصر الثاني إلى التثاقف الموسيقي، وأشكال الاتصال في التثاقف ومنها (التثاقف عن طريق الاتصال المباشر، التثاقف عن طريق الاتصال المفروض أو الإكراهي، التثاقف عن طريق الاتصال المخطط، التثاقف عن طريق الصداقة أو المعاداة)، ومزايا التثاقف ومنها: (المساهمة في تقوية القدرة على خلق عدة نماذج ثقافية واجتماعية، المساهمة في التحرر من مختلف العوائق الاجتماعية، المساهمة في خلق روابط ثقافية من خلال تأسيس لمنشآت ومؤسسات ترعى هذا الاتصال) ، وعوائق التثاقف وهي: (خلق صراعات بين مختلف الثقافات والمجتمعات، الشعور بعد الارتياح والخوف على المكتسبات الثقافية للمجموعة، اضمحلال المجموعات البشرية البدائية التي تمثل المرجعية الثقافية للمجتمع). وركز العنصر الثالث على التبادل الثقافي في الممارسة الموسيقية. وأشارت نتائج البحث إلى أنه من منطلق الممارسة الموسيقية فإن التثاقف الموسيقي ليس بالعنصر الحديث، فله تقاليد تاريخية وذلك من خلال الحركات الاستعمارية والغزوات انطلاقا من التاريخ الإسلامي، " فإن منطقة المغرب والأندلس لم تكن منفصلة عن هذه التأثيرات ( تأثيرات التي ارتبطت بعازفي العود، مساهمة زرياب، إدماج الثقافة والفن المغاربي والأندلسي ضمن الثقافة العربية والإسلامية)". وهذا يمثل خير دليل على حركات التثاقف والاتصال الثقافي التي كانت واردة خلال فترة زرياب (القرن الخامس عشر) والفترات التاريخية المتوالية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1607-2081

عناصر مشابهة