ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المنفرجة : بين الشعر و الغياب

المصدر: عبقر
الناشر: وزارة الثقافة والإعلام - النادي الأدبي الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: عبيد، سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع13,14
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: شعبان / يونيو
الصفحات: 95 - 109
رقم MD: 631967
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان المنفرجة بين الشعر والغياب، وسلط الضوء على قصيدة "المنفرجة". وناقش عدة نقاط ومنها، أشار إلى أن الشعر ارتبط بالغناء منذ البدايات البعيدة لكلا الفنين، حيث لم تكن الترانيم والتراتيل التي كان يتردد صداها في معابد وهياكل الأزمنة الأولى غير قصائد أو أسجاع مؤلفة ومغناة بشكل جماعي مؤثر. وأوضح المقال أن من أشهر القصائد القديمة الرقيقة المغناة في العصر الحديث، قصيدة "المنفرجة" التي مطلعها، "اشتدي أزمة تنفرجي.. قد آذن ليلك بالبلج". وتطرق المقال إلى أنه من الراجح أنها لأبي الفضل يوسف بن محمد بن يوسف، المعروف بابن النحوي (ت 513ه)، التوزري الأصل، التلمساني الإقامة، سكن بسجلماسة، ودفن بقلعة بني حمّاد ببجاية. وأنها اشتهرت بلقب "المنفرجة" رغم أنها لقبت كذلك بقصيدة "الفرج بعد الشدة" وب "أم الفرج". وتحدث المقال عن أسباب تنظيم أبو الفضل للقصيدة. كما تطرق إلى أنه قد أحصي محقق نص القصيدة لمنفرجة ابن النحوي، حوالي ثلاثة وثلاثين شرحًا، منها اثنان بالتركية، وكلها مخطوطة. واختتم المقال بتقديم ملحق نص قصيدة "المنفرجة" لابن النحوي (ت 513ه). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة