ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قليل من الجدية، كثير من السطحي...>الوصف

قليل من الجدية، كثير من السطحية

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: زكريا، عصام (مؤلف)
المجلد/العدد: س8, ج85
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: نوفمبر/ محرم
الصفحات: 46 - 47
رقم MD: 632402
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التطرف الديني | السينما العربية | الأفلام السينمائية | العالم العربي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" قليل من الجدية كثير من السطحية. وأشار المقال إلى اهتمام السينما المصرية برصد ظاهرة التطرف منذ بداية الثمانينيات، عقب اغتيال الرئيس السادات ومع تصاعد العنف المسلح وانتشار دعوات التكفير ضد المفكرين والفنانين. وبين المقال أن هذا الاهتمام جاء على استحياء وتخوف في البداية، ثم اتخذ أشكالاً أكثر جرأة تدريجياً، خاصة بعد العمليات الإرهابية التي راح ضحيتها عشرات الأجانب والمصريين. وتناول المقال بعض الأفلام التي قدمت شخصية " المتطرف الديني " ومنها: فيلم " إنقاذ ما يمكن إنقاذه " للمخرج الراحل سعيد مرزوق، وفيلم " الإرهاب" إخراج نادر جلال، وفيلم " الإرهاب والكباب" إخراج شريفة عرفة، وفيلم" مرسيدس" إخراج يسري نصر الله، وفيلم" الناجون من النار" إخراج على عبد الخالق، وفيلم " الإرهابي" إخراج نادر جلال، وفيلم" غرباء" للمخرج سعد عرفة، وفيلم" المصير" إخراج يوسف شاهين. وأوضح المقال أن خارج مصر تأخرت السينمات العربية الأخرى كثيراً في الحديث عن ظاهرة الإرهاب لأسباب مختلفة. وبين أن في تونس والجزائر ظل النظامان السياسيان، الجمهوري والملكي، يحاولان إنكار أن التطرف وصل إليهما وتغلغل في مفاصلهما، فنجد في المغرب فيلم آخر" للمخرج نوري بوريد يتحدث عن ظاهرة الإرهاب، وفي الجزائر نجد فيلم " رشيدة" للمخرجة يامينا، وفي فلسطين فيلم" الجنة الآن" للمخرج هاني أبو أسعد. ونجد أن في لبنان انشغل معظم صناع الأفلام بالتركيز على الحرب الأهلية. واختتم المقال ذاكراً أننا لا نستطيع الادعاء بأن السينما العالمية تجاهلت ظاهرة التطرف الديني والسياسي في المجتمعات والفترات التاريخية القديمة والحديثة، من محاكم تفتيش العصور الوسطي وحتى جماعات النازيين الجدد، ولكن يمكن القول إن التطرف في السينما العالمية وبالتحديد صناعة السينما الأميركية في هوليوود، قد أصبح مرادفا للعربي والمسلم منذ تسعينيات القرن الماضي، خاصة في أفلام الحركة خفيفة المضمون، خطيرة التأثير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.