ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بانكسي في غزة: الأمل صار اسما آخر للألم

العنوان المترجم: Banksy in Gaza Hope—Another Name for Pain
المصدر: مجلة الدراسات الفلسطينية
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
المؤلف الرئيسي: خوري، إلياس (مؤلف)
المجلد/العدد: ع102
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ربيع
الصفحات: 88 - 92
DOI: 10.12816/0020456
ISSN: 2219-2077
رقم MD: 632470
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء إلى موضوع بعنوان "بانكسي في غزة: الأمل الذي صار اسماً آخر للألم". وأشار المقال إلى مشهد تدمير جنود " داعش" المغول الجدد حضارة نينوى في متحف الموصل. كما أشار إلى أن وسائل الاتصالات امتلأت بصور بانكسي الآتية من غزة. وأوضح المقال أن الفنان رسم الحياة فوق البربرية الصهيونية التي دمرت غزة، وأن المغول الجدد دمروا الثور المجنح في المتحف الذي بنى كي يكون ذاكرة. كما أوضح أن الدمار انتشر في جميع أنحاء الوطن العربي، وان محاولة محمود درويش في عقد هدنه مع هؤلاء المغول فشلت، فالمغول هم المغول سواء اتخذوا اسم "الدولة الإسلامية، أم اسم " الدولة اليهودية". وبين المقال انه ليس من المعروف من هو بانكسي، أكان فنانا يختفي خلف حيطان العالم، أم مجموعة من الفنانين، وقد صارت رسومه تسرق عن الحيطان كي تباع بمبالغ خالية، ولكنه ليس معنيا سوي بالتعبير عن ألم هذا العالم وتوقه إلى الحرية. كما بين أن غزة وصفت بأنها أكبر سجن في العالم، لأن لا أحد يستطيع الدخول إليها أو مغادرتها، غير أن هذا التعبير لا ينصف السجون لأنهم في السجون لا تقطع عنهم الكهرباء والماء عشوائيا كل يوم تقريباً. واختتم المقال بتوضيح انه هكذا يطلع الفن من شقوق الدمار كما تولد الحياة من حافة الموت، فتحية إلى بانكسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2219-2077

عناصر مشابهة