ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أحمد ماطر من المختبر إلى المحترف

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: ماطر، أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: سليمان، حامد نبيل حامد (محاور)
المجلد/العدد: مج63, ع4
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أغسطس
الصفحات: 75 - 79
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 632825
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن موضوع بعنوان:" أحمد ماطر من المختبر إلى المحترف". وتناول المقال عدة نقاط رئيسية ومنها، أن أحمد ماطر الذي غادر أبها، غادر في الحقيقة مدينة ومهنة في أن واحد، وكان ذلك المنعطف هو أخر صلة له بمهنة الطب، التي مارسها في المستشفى هناك طوال سنين، وخلال تلك المدة لم يكن أثر المهنة على فنه من خلال المنحي الاجتماعي أو الإنساني غير مباشر، بل كان لها تجسيدات مباشرة جداً. وبين المقال أن أحمد ماطر نشأ متأثراً برسوم والدته العسيرية الشعبية برجال ألمع. وأشار المقال إلى أن أول ما جذبه إلى فيلم أشعة أكس، وهو كمادة ليس غريباً عن الفيلم الفوتوجرافي الذي كان بدأ يختفي في ذلك الوقت. وأوضح المقال أنه خلال المرحلة الاولي من وجوده في جدة تابع أحمد ماطر النشاطين الرئيسين في إنتاجه الفني، العمل الإبداعي المحض، إلي جانب القيام بمهام فوتوجرافية، منها محض توثيقي وذلك بكونه فناناً محترفاً قديراً، مثل قيامه بتصوير أعمال النحت التي يتم ترميمها في جدة ونقلها إلي متحف في الهواء الطلق، ولكن شغفه الفوتوجرافي الرئيسي كان في تصوير مكة ، وما تشهده من تحولات عمرانية كبيرة. واختتم المقال بتوضيح أنه أعلن استعداده لمعرضين الأول في مركز بومبيدو في باريس والأخر في ذا نيو ميوزيم في نيويورك. هدف المقال إلى الكشف عن موضوع بعنوان:" أحمد ماطر من المختبر إلى المحترف". وتناول المقال عدة نقاط رئيسية ومنها، أن أحمد ماطر الذي غادر أبها، غادر في الحقيقة مدينة ومهنة في أن واحد، وكان ذلك المنعطف هو أخر صلة له بمهنة الطب، التي مارسها في المستشفى هناك طوال سنين، وخلال تلك المدة لم يكن أثر المهنة على فنه من خلال المنحي الاجتماعي أو الإنساني غير مباشر، بل كان لها تجسيدات مباشرة جداً. وبين المقال أن أحمد ماطر نشأ متأثراً برسوم والدته العسيرية الشعبية برجال ألمع. وأشار المقال إلى أن أول ما جذبه إلى فيلم أشعة أكس، وهو كمادة ليس غريباً عن الفيلم الفوتوجرافي الذي كان بدأ يختفي في ذلك الوقت. وأوضح المقال أنه خلال المرحلة الاولي من وجوده في جدة تابع أحمد ماطر النشاطين الرئيسين في إنتاجه الفني، العمل الإبداعي المحض، إلي جانب القيام بمهام فوتوجرافية، منها محض توثيقي وذلك بكونه فناناً محترفاً قديراً، مثل قيامه بتصوير أعمال النحت التي يتم ترميمها في جدة ونقلها إلي متحف في الهواء الطلق، ولكن شغفه الفوتوجرافي الرئيسي كان في تصوير مكة ، وما تشهده من تحولات عمرانية كبيرة. واختتم المقال بتوضيح أنه أعلن استعداده لمعرضين الأول في مركز بومبيدو في باريس والأخر في ذا نيو ميوزيم في نيويورك. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة