ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاطمة الألمعي متعهدة فن " القط " في عسير

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: الألمعي، علي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج63, ع3
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يونيو
الصفحات: 75 - 78
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 632717
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان: "فاطمة الألمعي متعهدة فن القط في عسير". وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية ومنها، أن فاطمة الالمعي قالت إنها كانت مهتمة ومطلعة على أعمال فنانة عسير الاولي " فاطمة أبو قحاص"، أشهر فنانات منطقة عسير في مجال القط، حيث كانت تلازمها للتعلم منها، وبالتالي كان المحترف الأول الذي باشرت فيه عملها الفني هو منزل أبو قحاص، وبعد وفاة الفنانة الكبيرة رأت الالمعي أن الوقت قد حان لتأسيس محترفها الخاص. وأشار المقال أن كل البيوت كانت تتزين بالقط العسيري الذي يعبر عن ذائقة المرأة وعملها، حتى كبار الأثرياء، في قرية ألمع التاريخية، كانوا يحرصون على تزيين بيوتهم من الداخل بنقوش القط، وإن كان لهؤلاء مذهبهم الجمالي الخاص بهم القائم على الخطوط المتوازية. وبين المقال أن المحترف-المتحف هو عبارة نموذج مصغر عن الطراز المعماري في منطقة عسير الذي يقوم على البناء بالحجر ويضم ثلاثة أركان، الأول منها مخصص للقط في رجال ألمع، والثاني للقط في عسير السراة وبلاد قحطان، والثالث خاص بالملابس التقليدية في نجران وجيزان وعسير. كما أوضح المقال أن المحترف مملوء عن أخره باللوحات الكبيرة منها والصغيرة، ما أنجو منها بات معلقاً علي الجدران، وثمة لوحات كثيرة لا تزال مثبتة علي الأرض أو علي المناضد الصغيرة حتي تفرع الحرفيات من العمل عليها. وأختتم المقال بتوضيح أنه بموازاة هذه النجاحات وما تتكشف عنه من انتعاش الاهتمام بفن القط، تقول الالمعي إن تسويق هذا الفن صعب، والعاملات فيه لا يجدن دعماً يستحق الذكر، غير أنها تجد مكافأتها الكبرى في نجاحها بإنقاذ هذا الفن من الاندثار. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-0547