المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | باركس، تيم (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | لازار، أماني (مترجم) |
المجلد/العدد: | س8, ج86 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | ديسمبر / صفر |
الصفحات: | 107 - 109 |
رقم MD: | 632863 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى دراسة موضوع بعنوان " الكتب التي نتحدث عنها. وأشار المقال إلى سؤال الكاتب وهو: ما الذي في الرواية، بالنسبة للمجتمع عامة أو بالنسبة للجزء من المجتمع الذي يقرأ الروايات؟، وأوضح المقال أن عندما بدأ لورانس ستيرن بنشر فصول من روايته" تريسترام شاندي"، كانت مراجعة الكتب الصحافية في مهدها، وتلاعبها المستمر بين الإبهام والبذاءة، وإثارتها للاضطراب والهيجان في أوساط قراء الكتب. وبين المقال أن الرواية أصبحت جزءاً من الحديث المحلي والحديث العالمي أحياناً. وأوضح المقال أن الرواية أجبرت القراء على إعادة النظر في الرأي الفيكتوري المتعارف عليه عن الأعراف الجنسية، فاضحة الجانب الرهابي للصرامة الأخلاقية في المجتمع المهذب. وتناول المقال عدة تساؤلات تمثلت في: أولاً: ماهي الوظيفة الاجتماعية للرواية؟، ثانياً: ما أسأل عنه هو: ما الذي في الرواية، بالنسبة للمجتمع عامة أو الأقل – بالنسبة لذلك الجزء من المجتمع الذي يقرأ الروايات؟، ثالثاً: كيف يمكن للأدب القصصي أن يكتب بهذه الطريقة؟، رابعاً: كيف يدخل كتاب دائرة النقاش اليوم؟، خامساً: هل يمكن لمثل هذين الكاتبين المختلفين شيء ما مشترك، أي شيء يجلب هذا القدر من الاهتمام بأعمالهما، ويخلق مثل هذا الجدل الحي من حولهما؟ واختتم المقال مشيراً إلى سؤال موراكامى بين الحين والأخر عن الكيفية التي يمكن بها تجاوز كوني-من ناحية – مستحوذاً على قلب الآخر، ومن ناحية ثانية وحيداً، أين هو الطريق الوسط؟، ويبين أن هناك العديد من الكتاب الآخرين الذين يعالجون هذه القضايا لكن كم من الكتب يمكن للعالم أن يتحدث عنها في أي وقت من الأوقات؟. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|