المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | محمد، أمير تاج السر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج86 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | ديسمبر / صفر |
الصفحات: | 157 |
رقم MD: | 633010 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على فيلم "فتاة راحلة". وأوضح المقال أن فيلم "فتاة راحلة" مأخوذ عن قصة الكاتب الأميركي جليان فلين، فهذه الرواية درب من دروب الإبداع، وتحويلها إلى عمل درامي إبداع آخر، لن ينقص من قدر العمل المكتوب، فقط يغير بعض ملامحه من أجل سكة إبداعية جديدة. كما عرض المقال نبذه مختصرة عن أحداث الفيلم، ومدى نجاح المخرج بجدارة في تحويل الرواية إلى شريط سينمائي ونقل النص المكتوب ليرضى المشاهد. وبَيّن المقال وجود في البلاد العربية قصص تحولت إلى سينما، وقصص تحولت إلى مسلسلات درامية، ودائماً ما تجد الكاتب الأصلي للقصة، يصرخ حين يشاهد عرض الفيلم أو المسلسل المأخوذ من قصته: إنها قصة أخرى وليست قصتي، الذي يحدث هنا أن السيناريست يعمل منفرداً، ملغياً جهد الكاتب الأصلي للنص، ومن ثم لا يغير من النص، من أجل السينما أو التليفزيون فقط، وإنما يتجنى على النص كاملاً بانتهاكه، وتحويله إلى جنين غير واضح المعالم. واختتم المقال بالتأكيد على أن الإبداع الكتابي هو الأساس ما دام هناك من يريد تحويله إلى سينما أو دراما تليفزيونية، وكاتب القصة له حقوق لا يجب تجاوزها، منها أن يستشار بجدية في كثير من أمور النص، أو يطالب هو شخصياً بتعديل بعض المشاهد من أجل إنجاح العمل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|