المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | فيرو، نويمي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج87 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | يناير / ربيع الأول |
الصفحات: | 46 - 47 |
رقم MD: | 633209 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "شاهد على الأمل". وأوضح المقال ثورات الربيع العربي التي دقت أبواب بيوت الأغلبية من دون سابق إنذار، وما هي جذور المشاكل الاجتماعية والسياسية التي قد تجدي لفهم ما جرى ببعض البلدان العربية. كما أشار المقال إلى السبب وراء اندلاع الربيع العربي في بداياته وهو: محاولة لوضع المشاكل الصغيرة والكبيرة التي ولدت صدفة ومن دون إنذار سابق على الطاولة، ووضع مصر خلال آخر أيام محمد حسني مبارك، وأحداث الثورة في دمشق. وتناول المقال نزول مؤيدي نظام بشار الأسد وأعوانه إلى الشوارع، والخيبة التي ظهرت على وجوه الناس في الشوارع عند سماع خطاب الرئيس السوري، ومدى التشابه بين وجوه السوريين ووجوه بعض المصريين بعد قرار المحكمة إخلاء مسؤولية المصري السابق حسني مبارك في أحداث ميدان التحرير وتبرئته منها. وتطرق المقال إلى نظرة مثقفي إسبانيا للربيع العربي لا تختلف كثيراً عن نظرتهم لأبطال، من دون اسم أو شهرة، أرادوا تغيير حياتهم بفضل جهدهم لإنجاح أهداف هذا الربيع، مثل العيش في أمن وسام وكرامة، والحصول على حقهم المشروع في الديموقراطية. واختتم المقال بعدة تساؤلات هي: كيف يمكن تقييم مرحلة ربيع العرب الحالي، وهل يوجد بعض الندم على ملامح الناس، وخاصة عند تذكر الأمن والأمان الذي عرفته البلاد الفترة الماضية، وهل يمكن رصد خيبة الأمل في هذا الربيع الذي لم يُحقّق أهدافه بعد، وفي بعض الدول عاد بالوضع إلى المربع الأول. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|