ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشيخ إبراهيم بن يوسف النجدى من فقهاء الحنابلة فى دمشق ( ت 1206 هـ / 1792 م ) : حياته ومنسوخاته

المصدر: الدارة
الناشر: دارة الملك عبدالعزيز
المؤلف الرئيسي: البسيمي، عبدالله بن بسام بن عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Besaim, Abdullah ibn Bassam
المجلد/العدد: مج40, ع2
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 11 - 84
ISSN: 1319-0148
رقم MD: 633345
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
LEADER 04191nam a22002177a 4500
001 0032246
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |a البسيمي، عبدالله بن بسام بن عبدالله  |g Al-Besaim, Abdullah ibn Bassam   |e مؤلف  |9 82145 
245 |a الشيخ إبراهيم بن يوسف النجدى من فقهاء الحنابلة فى دمشق ( ت 1206 هـ / 1792 م ) :   |b حياته ومنسوخاته  
260 |b دارة الملك عبدالعزيز  |c 2014 
300 |a 11 - 84 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a ونخلص من هذه الدراسة إلى أن أقدم ترجمة احتوت جوانب مهمة من حياة الشيخ ابن يوسف، دونها معاصره وأحد المستفيدين منه، العارفين به، وهو المؤرخ الدمشقي الشيخ كمال الدين الغزي الشافعي. \ وأن مصاهرات والد المترجم له وجده، كانت مع أسر علمية، ومن ثم تأثر المترجم له بالبيئة المحيطة به، خاصة في توجهه لطلب العلم، ولم يعرف في أسرته طالب علم قبله. كما أنه كان جلدا على الطاعة والعبادة في سن الشباب، ومن ذلك حرصه على تأدية الحج تطوعا، مع بعد الطريق، والمخاوف من قطاع الطرق، حيث أدى الحج ثلاث مرات، ويدل هذا أيضا على مقدرته المالية، التي قد لا تتوافر لدى كثير من أقرانه. \ عرف عنه - رحمه الله - ميله للعزلة بعد رحيله للشام، وذلك لكونه زاهدا، فكان يقضي غالب أوقاته يقرأ القرآن في الجامع الأموي، ووصف بأنه ناسك متقشف، فقير صابر، متقلل من الدنيا، معرض عن زخارفها، غير أنه أفاد من علماء الشام على اختلاف مذاهبهم، فأخذ عن علماء المذهب الحنبلي، والشافعي، والحنفي، وكان محترما ومقدرا عند مشايخه، فقد وصفه مجيزه الأثري بقوله: "سيدي الشيخ إبراهيم"، وتنوعت الدروس التي تلقاها فشملت شتى العلوم. \ لقد تميز - رحمه الله - بتمسكه بالعقيدة السلفية، وإكثاره من نسخ كتب ورسائل شيخ الإسلام ابن تيمية، التي تجاوزت أكثر من النصف من بين منسوخاته. ومع تكسبه من عمل الوراقة، فقد كان بارعا في النساخة، مكثرا من نسخ الكتب، وتميزت الكتب التي نسخها بجودة الخط، والإتقان، والضبط، فهو عالم يعرف محتوى ما ينسخه، وتميزت أيضا بحسن التنظيم، واستعمال المسطرة، وسعة الهوامش، لتكون محلا للتعليقات الجانبية، وهذا من عمل الوراقين المتخصصين، فبذلك صنف على أنه من العلماء النساخين. \ وتنوعت الفنون التي عني بنسخ كتب فيها، ما بين فقه، وحديث، وعقيدة، ووعظ، ولغة، وغيرها. \ ختاما فقد انفردت الدراسة: بإيراد إحدى إجازاته الممنوحة له، وذكر تلميذه غنام النجدي؛ الذي لم يذكره من ترجم له. وذكر أسماء أولاد المترجم له؛ الذين قيد بخطه تواريخ مواليدهم. كما حسمت الدراسة الخلاف في سنة وفاته، رحمه الله وغفر له. 
653 |a الشيخ إبراهيم بن يوسف النجدى  |a تراجم الفقهاء   |a حياة ومنسوخات الشيخ إبراهيم بن يوسف النجدى 
773 |4 علم الآثار  |4 التاريخ  |6 Archaeology  |6 History  |c 001  |e Al-Darah  |f Al-dárät  |l 002  |m مج40, ع2  |o 0326  |s الدارة  |v 040  |x 1319-0148 
856 |u 0326-040-002-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
995 |a HumanIndex 
999 |c 633345  |d 633345