ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







محمد الأشعري ل (الدوحة): فشلت في أن أكون كاتبا محترفا

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: الأشعري، محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العلام، عبدالرحيم (محاور)
المجلد/العدد: س8, ج87
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يناير / ربيع الأول
الصفحات: 98 - 100
رقم MD: 633356
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على الكاتب (محمد الأشعري) وفشله في أن يكون كاتباً محترفاً. وأوضح المقال أن الكاتب المغربي (محمد الأشعري) مزج بين السياسة والثقافة لكنه-تدريجياً-انفلت من الخندق السياسي بعد فترة توليه منصب وزير الثقافة منذ أواخر التسعينيات، وترأَّس اتّحاد كُتّاب المغرب بداية عام 1989. وعرض المقال أهم الدواوين الشعرية لـ (محمد الأشعري)، وفوزه بجائزة البوكر العالمية للرواية العربية عن رواية "القوس والفراشة"، وهل يمكن أن يكون صدور رواية " علبة الأسماء" بمثابة جواب وتأكيد نصي ممتد على أن البوكر لم تكن مصادفة بقدر ما هي تتويج لمجهود روائي. كما أشار المقال إلى معني المشروع الروائي، ووضع المغرب في عهد الملك الراحل الحسن الثاني، والمقصود بسنوات التقويم الهيكلي، وهل رواية "علبة الأسماء" لمحمد الأشعري تعد رواية القرن التاسع عشر، وهل يعد استخدام (محمد الأشعري) لـ السينما والموسيقى والغناء مثلاً في رواية "علبة الأسماء" انتصار للرواية على الطابع الانغلاقي الذي يميز الرواية ويحد من أفقها المفتوح، أم حنين شخصي يحرك هذا الاستدعاء. واختتم المقال بتوضيح أن العنوان جزء لا يتجزأ من المغامرة منذ انطلاق الكتابة أو بعد الانتهاء من الكتابة أو قبل الشروع في الكتابة، فدائماً يظل العنوان لعبة هوية بين النص وكاتبه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة