المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | رفاعي، نادر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج87 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | يناير / ربيع الأول |
الصفحات: | 136 - 137 |
رقم MD: | 633462 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "السينما المصرية من الثورة إلى الآن". كما أوضح المقال على أنه من خلال متابعة وسائل الإعلام المرئية والمقروءة بشكل دقيق، نستطيع حصر عدد من الوجوه المألوفة في مجالات الكتابة والإخراج، مثل المخرج خالد يوسف، والسيناريست "محمد دياب"، بالإضافة إلى عدد من الممثلين مثل "عمرو واكد" و "خالد الصاوي" الذين تواجدوا بشكل دائم بميدان التحرير في فترة الثورة، ومن الواضح أن أحداث الثورة قامت بتوفير مادة خصبة لعمل عدد غير قليل من الأفلام الوثائقية، التي لا يحتاج صانعوها سوى تسجيل الأحداث الحية بالكاميرا الرقمية الخاصة بهم. كما أكد المقال على إمكانية تقسيم الأفلام المعروضة عقب ثورة 25 يناير إلى ثلاث مجموعات، تتمثل إحداهما في تلك الأفلام التي تم تحقيقها قبل عام 2011 وتصادف عرضها بعد الثورة مثل "سفاري" و "فوكك منى" و "لمح البصر"، أما المجموعة الثانية فتشمل الأفلام التي تم استكمالها عقب الثورة، فاقتحمت لقطات الثورة في مشاهدها الختامية، والتي تظهر في فيلم "الفاجومى" و "صرخة نملة"، أما بالنسبة للمجموعة الثالثة فتشمل الأفلام التي تم تصويرها عقب ثورة 25 يناير. واختتم المقال ببعض المحاولات الجدية التي تناولت ثورة 25 يناير، حيث تنحصر في فيلمين فقط، وهما "بعد الموقعة" و"الشتا اللي فات" متناولا تفاصيلهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|