المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الفقي، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج87 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | يناير / ربيع الأول |
الصفحات: | 144 - 145 |
رقم MD: | 633558 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "إعلان في ساعتين" لفيلم الليجو. تناول المقال الحديث عن فيلم "الليجو"، والذي يعد نموذجا مثاليا لفهم الآلية التجارية والتسويقية التي تعمل وفقا لها ماكينة صنع الأفلام الجماهيرية في هوليوود، كما ترجع كلمة "الليجو" إلى لعبة دنماركية لاقت نجاح تسويقي كبير، واللعبة تركب من لبنات بلاستيكية، أو أبطال أفلام، وقصص الكارتون الشهيرة. كما كشف المقال عن إنتاج الفيلم والذي يعد إنتاج أميركي، دنماركي، أسترالي، ومن إخراج "فيلد لور" و "كريس ميلر"، وأصوات كل من: "ليام نيسون"، و "مورغان فيرمان"، و "كريس برات"، و "إليزابيث بانكس". كما بين المقال أن في ظل عالم مصنوع بالكامل من لعبة "الليجو"، يتصارع جانبان على السيادة والقوة، أحداهما بقيادة حاكم هذا العالم "اللورد بيزنس" الذي يعيش في مدينة "بريكسبرج"، والجانب الآخر من الصراع، يقف فيه سادة البنائين هؤلاء يهزمهم "اللورد بيزنس". ثم أوضح المقال بأنه تم التعامل مع فيلم "الليجو"، بوصفه فيلما "عالميا" موجها للمشاهد العالمي بمختلف الفئات والجنسيات والديانات، كما أشتمل الفيلم على جمع القيم المتعارضة معا بشكل يرضى الجميع. ووصف المقال الاستراتيجية التسويقية لذلك الفيلم بالـ "العبقرية"، وذلك بسبب التأكيد على الهدف الأساسي الذي من أجله صنع الفيلم وهو التسويق لمنتجات "الليجو". كما جاء المقال حامل رسالة الفيلم الحقيقية وهي أن لعبة "الليجو" ستكون عامل تنشيط وتقوية للعلاقة بين الآباء لكي يشتروا لأبنائهم لعبة "الليجو"، وهنا ينتمي النجاح إلى مجال التسويق والحملات الإعلانية، لا إلى مجال السينما. وأختتم المقال بالتأكيد على أن الفيلم قد حقق إيرادات ضخمة، كما إن مبيعات "دمى الليجو" ضاعفت الإيرادات، وأيضا أن هوليوود عازمة على تكرار التجربة بجزائيين ثان وثالث للفيلم، وهناك حديث عن صناعة فيلم "ليجو" كامل الشخصية "باتمان" . كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|