المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | نجار، رنا (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج88 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | فبراير / ربيع الآخر |
الصفحات: | 142 - 145 |
رقم MD: | 634079 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على متحف آغا خان في تورونتو ولماذا الرهان على الفن الإسلامي. وأوضح المقال أن من أهم القضايا التي حيرت القيمين على المتحف قبل المهتمين بالفنون الإسلامية التي باتت اليوم محط اهتمام كثير من المقتنين والمتاحف الغربية والتركية، اعتماد مصطلح الفن الإسلامي، أو فن الحضارات الإسلامية، وخصوصا أن هذا المتحف الذي ترعاه وتتبناه شبكة آغا خان للتنميّة يضم مجموعة خاصة تفوق الألف قطعة تمتد من الساحل الليبيري إلى الصين بين القرنين التاسع للميلاد والعشرين. وناقش المقال هل يوجد إطار متشابه واستمرارية وتميز ما بين الحضارات التي فيها مسلمون ومصطلح الفن الإسلامي يلغي هذا التميز. وأشار المقال إلى أن مجموعة متحف الأغا خان تمثل الحضارة الإسلامية بكاملها بدءاً من الصين ومروراً بالأندلس ووسط آسيا، وصولاً إلى إفريقيا، وهو يغطّي حالياً أكثر من 1100 عام من التاريخ، من القرن التاسع إلى القرن العشرين. وبَيّن المقال مصمم المتحف، وأبرز الجوائز الحائز عليها، ومساحة المتحف، وكيف يتم ترتيب القطع الثمينة والنادرة في المتحف، ولماذا الغلبة في المقتنيات ذات الطابع الفارسي على بقية مناطق الحضارة الإسلامية في مصر والشام والأندلس. واختتم المقال بتوضيح أن المتحف يعتمد صيغة التقسيم بحسب الجغرافيا والتاريخ وبحسب المجموعة التي يمتلكها. ويحاول القيمون تبديل القطع المعروضة كل 3 شهور، وليس عرض الألف قطعة التي يمتلكها المتحف كلها مرة واحدة، وما هي السمة التي تغلب على المجموعة المعروضة، كما سيستضيف المتحف معارض ودورات حول الفن المعاصر والحديث وترتبط بالفن الإسلامي وحضارته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|