المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | زيباوي، أوراس (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج89 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | مارس / جمادى الأولى |
الصفحات: | 28 - 29 |
رقم MD: | 634164 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان أبواق الرعب في فرنسا إعداد (أوراس زيباوي). وأشار المقال إلى الهجوم الإعلامي على الإسلام والمسلمين بفرنسا، باعتبارهم أنهم الخطر الذي يهدد الهوية الفرنسية والأسس التي قامت عليها الجمهورية منذ الثورة الفرنسية. وقدم المقال أمثلة لبعض الشخصيات التي شنت هجوم على الإسلام والمسلمين بفرنسا ومنهم، الإعلامي والكاتب (إيريك زيمور)، والروائي (ميشال ويلبيك)، والفيلسوف الفرنسي (ألين فنكلكروت). كما تطرق المقال إلى أنه كانت هناك أصوات تتناقض كليًا مع أصحاب الخطاب العنصري، فتميزت بدفاعها الموضوعي عن المسلمين ورفضها للصور النمطية الملحقة بهم ومنهم، الباحث (فينسان جيسير)، والصحفي (إدوي بلينيل). واختتم المقال بالإشارة إلى أنه بعد أحداث الاعتداء على (شارلي إيبدو) شهدت فرنسا سجالًا واسعًا حول من يدافع عن حرية التعبير بالمطلق ويعتبرها صنوًا للمجتمعات الديموقراطية، وبين أولئك الذين تساءلوا حول حدود حرية التعبير فيما هم يدافعون عنها ومنهم، عالم الاجتماع الفرنسي (إدغار مورين)، والفيلسوف الفرنسي (إتيان باليبار). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|