ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أنا مع العروسة:>الوصف

أنا مع العروسة: موكب عرس زائف

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: ديب، منار (مؤلف)
المجلد/العدد: س8, ج89
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: مارس / جمادى الأولى
الصفحات: 128 - 129
رقم MD: 634377
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
السينما الفلسطينية | السينما الإيطالية | الأفلام السينمائية | فيلم: أنا مع العروسة | الناصري، خالد سليمان | النقد السينمائي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن موضوع بعنوان (موكب عرس زائف) من خلال فيلم "أنا مع العروسة" للمخرج (خالد سليمان الناصري، وآوغوليارو وغابريله دل غرانده). وأشار المقال إلى تصوير الرحلة الحقيقية لخمسة من اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سورية والذين حاولوا الوصول إلى السويد من إيطاليا. كما أوضح المقال أن الموكب لا يتعرض لأخطار حقيقية، لأن وجود أوروبين فيه شكل نوعا من الحماية له، فالموكب لم يوقف حتى من قبل شرطي واحد، بل لأن هذا ما يمكن أن يحدث ببساطة. وبين المقال إلى أن الرسالة النضالية للفيلم شكلت حصانة بالنسبة لهما، فالعجز الدولي عن وضع حد للمأساة السورية، خلق إحراجا على المستوى الإنسانى. وأظهر المقال محاولة الفيلم في المحافظة على الحياد السياسي، مع تركيزه على البعد الإنسانى عبر قصص فردية. كما سلط المقال الضوء على جانب لن ينتهي من مأساة مستمرة، فإنه أطلق صرخة بغضب الهواة ونزقهم، عن اندثار مجتمع وزواله، فالمسألة هناك في سورية لا في أوروبا، فالمنفى وإذ يعنى أماناً مؤقتاً فإنه أيضاً صلة منبتة بمكان وتاريخ. واختتم المقال بانه ربما يجد لاجئو الفيلم الأمان ويصنعوا مستقبلاً في "جنة" أوروبا، وسيحاصرهم صعود تيارات اليمين الشعبوى، والأحزاب العنصرية والحركات المعادية للإسلامية، في وقت هم في أمس الحاجة فيه لملجأ مؤقت، وأحدث الفيلم تعد هزة في هذه البنية من الأفكار السهلة، وهذه أحد أبعاد قوته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.