المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
مؤلف: | هيئة التحرير (عارض) |
المجلد/العدد: | س7, ج83 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 143 |
رقم MD: | 634474 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على الكوميديان "روبن ويليامز" من خلال موضوع بعنوان ضحك لمهادنة الموت. وأوضح المقال أن " روبن ويليامز" أضحك القلوب قبل الأفواه، وما كان لوجهه قناع، ولم يحجب ملامح الهدوء والرضى، لكن ابتسامته المطمئنة كانت مضللة، فبرحيله ترك حزناً كان مختبئاً في أفلامه. وأشار المقال إلى فيلمه " “one hour photo عام 2002. واستعرض المقال أحداث الفيلم. وأوضح المقال أن روبن ويليامز وجد في السينما حلولاً كثيرة لقضايا الحياة، أو تركها مشرعة على الفهم النسبي والحلم المستمر، في حياته لم يتقمص شخصياته المتباينة، ولم يكن متاحاً انتقاء خليط منها في قناع حربائي يجعل الحياة تستمر أو تنتهي من تلقاء نفسها. واختتم المقال مشيراً إلي قول سبيلبرج بعد سماعه نبأ رحيل صديقه: "أن عبقرية روبن الكوميدية كانت بمثابة عاصفة صاعقة، وكان ضحكنا هو الرعد الذي يبقيه مستمراً..لا استطيع تخيل أنه رحل". وفي تغريدة أخري كتب الساخر جيمي كيمل:" روبن كان إنسانا لطيفاً بقدر ما كان كوميدياً، وإذا كنت تشعر بالحزن من فضلك أبلغ شخصاً بذلك". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|