المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الخنجي، نورة محمد فرج قاسم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Elkhanji, Nora Mohammed F. Q. |
المجلد/العدد: | س8, ج90 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | أبريل / جمادى الآخر |
الصفحات: | 34 - 35 |
رقم MD: | 634552 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى توضيح موضوع بعنوان "كسر رأس النمرود". وتناول المقال فكرة "خداع الناس" من خلال عرض قصة "السندباد"، حيث لتمثال السندباد الهيئة ذاتها التي لتماثيل "النمرود" التي وجدها المستكشف/ المستشرق السير" أوستن هنري لا يارد" في مدينة "كالخو" العراقية في منتصف القرن التاسع عشر. كما أوضح أن "النمرود" أخذ حيزاً في الأخبار بعد أن شرعت "داعش" في تدمير آثار مدينة "الموصل"، ولا يعرف السبب الحقيقي وراء هذا التدمير، أي لا نعرف التبرير الفقهي الذي تستند إليه داعش، ولكننا نفترض مجرد كونها تماثيل/ أصنام. وأشار المقال إلى البعد لفكرة النمرود في حد ذاته، وهو النمرود الطاغوت، أو أي ملك ظالم، والذي دائما يستعين بتجسيد المخلوقات الأسطورية (المتخيلة) لإيقاع الرهبة في قلوب الآتين إلى قصره، لكن بالمقابل نرى النمرود على سطوته وملوكيته مُهاناً دوماً في المدونات التاريخية. وانتهى المقال بأن "داعش" على الرغم من أنها سيطرت على الموصل، لكنها لم تهدم الكثير من التماثيل، فيما يتسرب الكثير من الآثار للمتاجرة بها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|