ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > انهيار الصورة التقليدية...>الوصف

انهيار الصورة التقليدية

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: شقرون، نزار (مؤلف)
المجلد/العدد: س7, ج84
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 22 - 23
رقم MD: 634599
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الفكر العربي | التعليم الجامعي | العالم العربي | المجتمع العربي | المؤسسات التعليمية | خريجو الجامعات
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" انهيار الصورة التقليدية". وتناول المقال قول سمير عبده عن المؤسسات الجامعية في الوطن العربي بقوله: " أن من أهم مظاهر التخلف في الوطن العربي هو تخلف هذه المؤسسة التي نسميها الجامعة، فليس هناك من المحيط إلي الخليج جامعة واحدة تعرف بالمفهوم الحديث للجامعة، وإن ما نسميه بالجامعات ليس إلا مدار التعليم العالي يكون فيها التعليم بواسطة التلقين والتبشير والوعظ ودراسة الكتب الكلاسيكية فقد أفرزت هذه الجامعات قيادات هزلية لم تتمكن من القيام بالثروة العلمية، هذه الثورة ضرورية لانتشال الانسان العربي من كهوف الأسطورة إلى المعرفة". وأوضح المقال أن البعض قد يظن أن الجامعة قلعة حصينة لا تلقي بمعرفتها للعامة إلا في شكل الفتات. وأكد أن المأزق العميق الذي يتخبط فيه التعليم العالي العربي يعود إلى طبيعة الذهنية الجامعية السائدة، فلا شك أن السياسي العربي دوره في وضع الاستراتيجيات العامة دون إغفال للمؤثرات المجالية المحايثة في تقريب التجربة العربية من التجربة العالمية، ولكن ذلك لا ينفي الدور الممكن للجامعي. وبين المقال تفطن الغرب إلى أن الفصل الموجود منذ مئات السنين" بين الفنون والآداب والمهنية لم يعد معياراً عالمياً وأضحى التفكير في عوائد التعليم العالي على الاستثمار وهو المحك الأساسي لإحداث المتغيرات وعرض البرامج. واختتم المقال موضحاً أن الجامعة هي نسق فرعي من النسق الاجتماعي قد يخشى الانزلاق في هذه الأدائية المشطة التي تنفي نفيا تاماً الخلفيات المعرفية وتسكت عن الدور الطلائعي للجامعة. وهو دور ثابت وتقليدي بمعني حضوره الدائم كآلية جوهرية في الكيان الجامعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.