المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | أبو ظهير، سالم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج84 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | اكتوبر |
الصفحات: | 52 - 54 |
رقم MD: | 634712 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشف المقال عن الحالات النفسية للفيتورى. استعرض المقال عن الحالات النفسية التي عاشها وعايشها وتعايش معها الشاعر وأثرت فيه أو تأثر بها بشكل مباشر أو غير مباشر، أو كان لها دور في تكوين شخصيته الإبداعية والإنسانية، ومن ثم انعكست على حياته العملية والشعرية ومجمل نتاجه الأدبي والثقافي على مدى عشرات السنين. وأوضح المقال أن أزمة الهوية عند الفيتوري والانتماء للوطن والاستقرار فيه كانت حالة نفسية تشكل له هاجساً يؤرق حياته الشعرية والشخصية بسبب اختلاط نسبه وتحديد هويته، فجدته زنجية ووالده من ليبيا وأمه تعود أصولها لتاجر إفريقي يتاجر في الرقيق والعاج. واختتم المقال بالإشارة إلى العلاقة مع الرؤساء التي ولدت عند الشاعر نوعاً من الزهو والتفاخر جعلاه يتطاول على النقاد ولا يتعرف بهم، ويقلل من أهمية أقرانه الشعراء، فقال إن أحمد عبد المعطي حجازي ليس شاعراً بالمطلق وإنه مجرد ناقد والبياتي أيضاً، وحتى محمود درويش عنده ليس شاعراً، ولكن القضية جعلت منه شاعراً، ونزار قباني في نظره شاعر، لكنه كان في خدمة آخرين. والفيتوري يعتقد دائماً ولايزال إن كان الشعراء لا يموتون فهو أكثرهم بعداً عن الموت. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|