المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الأصفر، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج90 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | أبريل / جمادى الآخر |
الصفحات: | 107 |
رقم MD: | 634748 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" الرستميون يعودون في رواية". عرض المقال رؤية عن كتاب "الطريق إلى قنطرارة" للروائي الليبي أحمد إبراهيم الفقيه. تطرق المقال إلى مكون الأمازيغ في ليبيا وتاريخه على مر الزمان. كما تحدث المقال عن قيام وسقوط أول دولة إباضية أمازيغية في التاريخ، التي كانت عاصمة جبل نفوسة في ليبيا. كما أشار المقال إلى أن الكاتب تناول الحديث عن الأمازيغ إبداعياً التي كانت من المحظورات في عهد القذافي، وتدرج المقال تناول الامازيغ في خانة الأعمال السياسية والخيانة العظمي، حيث لاقى كاتبان أمازيغيان (الشاعر المحروق والكاتب النامي) متاعب كثيرة. واختتم المقال بالتعرف على قرية قنطرارة، فهي قرية تاريخية في جبل نفوسة الليبي، ولا تزال آثارها موجودة في شكل حجارة متراكمة، كانت لها مكانة أيام الدولة الرستمية التي حكمت المنطقة من عاصمتها في تيهرت بالجزائر، في الفترة من 160هـ، واستمرت إلى سنة 296هـ، أي زاد عمرها على قرن وثلاثة عقود. كما أن هذه البلدة هي التي انحدر منها أسلاف، وانتسبوا إليها وصاروا يعرفون باسم قنطرار، وعادوا لإنشاء واحة في الصحراء هي مزدة التي يسكنها سلالة قنطرار القديمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|