وهج القصيدة
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الإعلام |
| المؤلف الرئيسي: | محمد، أمير تاج السر (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س7, ج84 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
قطر |
| التاريخ الميلادي: |
2014
|
| الشهر: | اكتوبر |
| الصفحات: | 75 |
| رقم MD: | 634765 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على الشاعر الكبير "محمد مفتاح الفيتوري"، الذي يعد واحدا من الصناع الأوائل للقصيدة العربية الحديثة، ومن الذين عتقوا الشعر من عبوديته القديمة وأطلقوه حرا. وذكر المقال أن قصيدة "الفيتوري" لم تفقد أبدا اتزانها، فهي نفس القصيدة الأولي التي خرجت في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي. وتناول المقال أن دواوين "الفيتوري" الأولى كانت تتغني بإفريقيا ككيان حر، بلا عبودية ولا سادة يتحكمون في خيراتها. وناقش المقال قصائد "الفيتوري" التي كتبها في منفاه، أو غربته بعيدا عن السودان، عندما كان يحمل هوية ليبيا ويعمل دبلوماسيا ليبيّا. وكشف المقال عن ديوانه "قوس الليل... قوس النهار" الذي اعتبره مواصلة لتجربته الحياتية، الشعرية الصوفية، الحارة بدم إفريقيا. وأختتم المقال بأن شعر "الفيتوري" إضافة إلى نكهته المسيطرة كأناشيد تحررية أو صرخات تنادي بالعدل والمساواة، أخذ كثيرا من التجربة الصوفية، ونظم قصيدة تحوي كثيرا من التأملات الفلسفية والحوارات بين الذات والذات، ومن تلك القصائد قصيدة "ياقوت العرش"، كما أكد المقال على أن "الفيتوري" علامة كبيرة من علاماتنا، التي لا يمكن لأي جيل تجاوزها، من دون أن يتوقف عندها طويلا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
أجراس الفيتوري
بواسطة: الفيتوري، محمد منشور: (2014) -
نادي إفريقيا العربي
بواسطة: العوفي، نجيب منشور: (2014) -
أحتفي بزنوجتي
بواسطة: مأمون، رانيا منشور: (2014) -
شاعر الثورات المغدورة
بواسطة: عبدالله، فتحي منشور: (2014) -
الحالات النفسية للفيتوري
بواسطة: أبو ظهير، سالم منشور: (2014)
