المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | السلامي، عبدالدائم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Salami, Abdel Daim |
المجلد/العدد: | ع8, ج90 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | أبريل / جمادى الآخر |
الصفحات: | 162 |
رقم MD: | 634924 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" اُكتبوا كأنما القيامةُ غداً. اشتمل المقال على ثلاثة محاور جوهرية. المحور الأول تتطرق إلى بيان ما ينتظر الروائيين الشباب من جهة كونه المستهدف الأول بحدث الكتابة وباني معانيها، وتمثلت في أن يتجاوز الروائي في عمله ما يُمليه عليه النقاد من شروط فنية، وأن يستن لروايته بنية شكلية وخطابية جديدة لائقة بها لا بذائقة أولئك النقاد الذين يحبذون الأعمال المكتوبة وفق مناهج معلومة حتى يسهل عليهم تأويلها. كما جاء في المحور الثاني الحديث عن عودة الروائي إلى مفهوم البطولة الذي انتهكته الرواية الحديثة. كذلك تتبع المحور الثالث أسباب تميز كل نص روائي، هو عدم استكانة صاحبه إلى ما اطمأنت إليه ذائقته الأدبية من أفكار وأساليب وتصوّرات عن العالم، وعدم تحويله إلى وثيقة تاريخية على غرار أغلب الروايات التي اشتغلت على ثيمة التاريخ. واختتم المقال بضرورة وجوب الرواية أن تكتب ثورتها، وأن تحميها من كل ثورات مضادة ربما يشنها عليها أعوان السائد الذوقى وسدنة عروشه. وتوجيه الروائي سهامه إلى سلطة المألوف الجامدة ليربكها ويفضح تعاليمها وزيف تعاليها، وعليه في خلال ذلك أن يكتب كما لو أن القيامة غداً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|