المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة التعليم |
المؤلف الرئيسي: | عثمان، أسامة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع229 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 24 - 27 |
ISSN: |
1319-6200 |
رقم MD: | 634937 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "لا نطمح إلى فهم المعرفة فقط". واكد المقال على أنه ثمة فارق كبير بين التعليم التلقيني الذي يجعل المتعلم مجرد مستودع للحفظ، وبين التعليم التفكيرى الذي يجعل من المتعلم شريكاً للمعلم في عملية التعليم والتعلم. كما أكد على أن هذا النمط التعليمي الذي يشحذ قدرة المتعلم على التفكير هو ما تحتاجه انظمتنا التعليمية في بلداننا العربية التي مازال يغلب فيها طابع التعليم التقليدي. واستعرض المقال أهم التحديات التي تواجه التعليم في الوطن العربي. وأشار المقال إلى أهمية دور المعلم على مستوي الأساليب والطرائق، وعلى مستوي المضامين. كما أكد المقال على أن المتعلم حين يبدأ في لمس فوائد عملية تعود علية بالنفع فان متعته بالتعلم تزداد واستعداداته تتعزز. واختتم المقال بالتأكيد على أنه في هذا العصر الذي تتضاعف فيه أهمية المعرفة، وتعد مؤشراً على تقدم الدول أو تأخرها، فإننا لا نطمح إلى فهم المعرفة فقط بل نطمح إلى أن ندخل مجتمع المعرفة ونغدو منتجين لها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-6200 |