ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > آن الأوان أن أفصح لك بنيتي...>مارك

آن الأوان أن أفصح لك بنيتي

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة التعليم
المؤلف الرئيسي: السلطان، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع229
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: مايو
الصفحات: 76 - 77
ISSN: 1319-6200
رقم MD: 634972
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الأبناء | الدراسة
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02445nam a22001937a 4500
001 0033996
044 |b السعودية 
100 |9 120665  |a السلطان، محمد  |e مؤلف 
245 |a آن الأوان أن أفصح لك بنيتي  
260 |b وزارة التعليم  |c 2014  |g مايو 
300 |a 76 - 77 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان "آن الأوان أن أفصح لك بُنيتي"، حيث تناول المقال حديث أم لابنتها لاقتراب انتهائها من سنوات التعليم العام، وانتقالها إلى التعليم الجامعي. وذكر المقال عدة مواقف تذكرتهم الأم، أولا نشيد ابنتها التي كانت تردده، ومجلات الأطفال التربوية التي كانت تقتنيها قبل دخولها المدرسة. ثانيا الجائزة "قطعة الحلوى" التي حصلت عليها ابنتها في أول أيام دراستها. ثالثا المجموعة القصصية التي حصلت عليها ابنتها في الصف الثاني الابتدائي من معلمتها. وأوضح المقال أن الصينيون يقولون إن الذي لا يحسن الابتسامة ينبغي ألا يفتح متجرا، والتربويون يقولون الذي لا يحسن الابتسامة ينبغي ألا يكون معلما للصفوف الأولى. وأبرز المقال أن الطفل في مقتبل حياته الدراسية لا يفضل الجلوس لفترات طويلة لتلقي العلم. وأختتم المقال بتحذير الأم لابنتها فقالت "في الجامعة ستتسع دائرة الصديقات وسترين طالبات تعرفين منهم وتنكرين، وطالبات أشبه ما يكن بالرجال بتسريحتهن الذكورية، وحركاتهن المريبة، وتجمعاتهن المشبوهة، ويطلق عليها (بويات) أو المسترجلات، فكوني على حذر منهم ومن سلوكهن المشين". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الأبناء   |a الدراسة  
773 |c 017  |l 229  |m ع229  |o 0919  |s المعرفة  |t Al Marefh  |v 000  |x 1319-6200 
856 |u 0919-000-229-017.pdf 
930 |d n  |p n 
995 |a EduSearch 
999 |c 634972  |d 634972 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.