المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة التعليم |
المؤلف الرئيسي: | البغدادي، فاطمة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع235 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | يناير / ربيع الأول |
الصفحات: | 132 - 139 |
ISSN: |
1319-6200 |
رقم MD: | 635868 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على مرضى حساسية الصدر ومدارسهم الصديقة. ففي ظل انتشار التلوث والتباين الكبير في أنواعه صار الإنسان أكثر عرضة للإصابة بالأمراض التي يستهدف معظمها الجهاز التنفسي ومن هذه الأمراض حساسية الصدر (الربو). وقد أوضح المقال ماهية المرض، وأسبابه وأعراضه، وأخطاء شائعه عنه. ونظرًا لانتشار ذلك المرض خاصة بين أطفال المدارس فقد بدأت الكثير من الدول في حشد جهودها لمواجهة هذا المرض من خلال إقامة المدارس الصديقة التي أوصت بها منظمة الصحة العالمية للتغلب على المرض ولكن بشروط محددة منها، أن تكون النوافذ من الاتساع والتصميم بحيث تحقق تهوية جيدة بشكل دائم، حيث أن التوسع في المدارس الصديقة لمرضى حساسية الصدر من الأمور المستحسنة والوسائل الفاعلة في الحد من ارتفاع نسبة الطلاب الذين يعانون من هذا المرض. وخلص المقال بالقول بان التوسع في المدارس الصديقة لمرضى حساسية الصدر من الأمور المستحسنة والوسائل الفاعلة في الحد من ارتفاع نسبة الطلاب الذين يعانون من هذا المرض الذي تفاقم في السنوات الماضية نتيجة لتزايد معدلات التلوث وانتشار محفزات الحساسية وقد أثبتت تجارب كثيرة من الدول جدوى تنفيذ البرامج المتكاملة التي تستهدف مواجهة هذا المرض في المدارس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|---|
ISSN: |
1319-6200 |