المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة التعليم |
المؤلف الرئيسي: | الحربي، مها محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Harbi, Maha Mohammed |
المجلد/العدد: | ع236 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | مارس / جمادى الأولى |
الصفحات: | 48 - 65 |
ISSN: |
1319-6200 |
رقم MD: | 636049 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"هدف المقال إلى تفعيل اللامركزية في إدارات التعليم: اللامركزية في التعليم...نجاحها يحتاج إلى ضوابط، حيث إن تطوير التعليم في إطار من اللامركزية والمشاركة المجتمعية هو الضمان الوحيد لاستدامة عملية التطوير وتحقيق الأهداف المرجوة ومن بين مزايا التوجه اللامركزية وإتاحة دور أكبر للمجتمع المدني في التعليم، ويأتي ذلك من خلال عدة أمور منها إتاحة الفرص للسلطات المحلية للارتباط بمؤسسات المجتمع المدني والاستفادة من خبراته وإمكاناته وتقوية العلاقات المتبادلة بينهما. وتناول المقال عدد من النقاط، وهم، مفهوم النظام المركزي واللامركزي، ومزايا النظام المركزي في النظام التعليمي، وعيوبه، ومزايا النظام المركزي في النظام التعليمي، وعيوب، وتحديد درجة المركزية واللامركزية، وأيهما أفضل المركزية أم اللامركزية، والتجاب العالمية ""تجربة فرنسا، والولايات المتحدة الأمريكية، وألمانيا، والصين، وماليزيا، وفنلندا وإيطاليا، وانجلترا""، وتجارب عربية في ""مصر، والأردن، والمملكة العربية السعودية""، واستراتيجية تطوير التعليم في ""المملكة العربية السعودية"". واختتم المقال بالتأكيد على أن هناك العديد من الفوائد والمزايا، لانتهاج النظام اللامركزي في التعليم، منها تعزيز مبدأ الديمقراطية، والتنوع في المجالات التربوية والتعليمية، بما يحقق التوافق مع الاتجاهات الحديثة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|---|
ISSN: |
1319-6200 |