ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









السيد مهدي القزويني الكبير ( 1222 - 1300 هـ / 1807 - 1883م ) : دراسة تاريخية

المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: الشمري، نادية جاسم كاظم علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Shammari, Nadia Jassim Kadhim Ali
المجلد/العدد: مج4, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 235 - 268
DOI: 10.33843/1152-004-001-011
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 636935
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على السيد مهدي القزويني الكبير (1222-1300ه/1807-1883م)، دراسة تاريخية. فيعتبر السيد مهدي القزويني أشهر مشاهير علماء عصره، ومن ذوي الكرامات والآثار الخالدة، ولد في النجف عام (1222ه/1807م) ونشأ فيها محباً للفضل والفضيلة، كان عالماً جامعاً ضابطاً، من عيون الفقهاء والاصوليين وشيخ الادباء والمتكلمين ووجهاً من وجوه الكتاب والمؤلفين، ودرس السيد القزويني على يد أعمامه الفقهاء وأساطين العلماء من أسرة آل كاشف الغطاء، وبدأ يتعلم القرآن الكريم في الكتاتيب، وتتلمذ على يد أساتذة من العلماء المعاصرين له واخذ معظم معلوماته في الفقه والأصول في النجف الاشرف على يد الشيخ جعفر كائف الغطاء (1156-1128ه/1743-1813م) الذي يعتبر من ابرز الفقهاء الذين تميزوا بقوة الاستنباط في المسائل الفقهية، ونجله العلامة الفقيه النبيه موسى المتوفي (1241ه/1826م)، والشيخ علي بن جعفر كاشف الغطاء المتوفي عام (1253ه/1837م) أستاذ العلماء والمدرسين. وأشار البحث إلى كتاب من كتابات القزويني، حيث يعد كتاب المزار من المصادر الاصلية التي كتبت عن سيرة الأئمة وأولادهم، وعنيت في تحديد قبورهم، وكشفت عن مواضع دفنهم وأوضحت المراقد التي اختفت عبر فترات التاريخ المختلفة، قسم المؤلف كتابه على قسمين، الأول في مشروعية الزيارة، والثاني في زيارة النبي صلى الله عليه وسلم والمعصومين، ورتبه على عدد من الفصول، وقسمت دواوين القزويني إلى، مجالس أسرية عشائرية، المجالس الأدبية. وتوفي القزويني عصر يوم الثلاثاء (13) ربيع الأول عام (1300ه/1883م). وأخيراً أوصى البحث بعدد من التوصيات ومنها، الاهتمام ببناء المساجد وتعميرها فهي من الأمور التي ينبغي أن نحرض عليها وان تكون في كل محلة أو قرية مسجداًن فهي بيوت الله في الأرض، ومركزاً دينياً لأداء الصلاة وذكر الله سبحانه وتعالى وتعظيمه وهي أحب البقاع إليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 2227-2895